الصفحه ٢٠ :
غير واضح ، وأنّ احتمال
وقوع التحريف فيها يبدو احتمالاً وجيهاً).
رقم ٤٧ ـ ردّ على من
أثبت الرؤية
الصفحه ٢٦١ :
إذاً كثرت جهود الشيخ
النقدية وتنوّعت وتعدّدت مصادره في النقد ، وعلى الرغم من هذا التنوّع والتعدّد
الصفحه ٢٦٢ : من القوّة والمنزلة الشعرية ، ومن ذلك حديثه عن أبي الأسود الدؤلي في قوله :
«ثمّ إنّ أبا الفرج
ذكر
الصفحه ١٠ :
الآيات القرآنية ،
حيث كرّر كلمة : (منه : ...) واحداً وأربعين مرّة.
وبذلك يكون قد ذكر
ما مجموعه
الصفحه ٣٠٤ : إثبات(٢) هذه المعجزات وأمثالها
، بل يكفي في هذه المعرفة ملاحظة القرآن والتدبّر فيه ؛ فإنّ من لاحظ القرآن
الصفحه ١١ :
د ـ تأليف الآيات وارتباطها
ببعضها ، من قبيل :
آيات بعضها في سورة
وتمامها في سورة أخرى (الرقم ٢٩
الصفحه ١٢ :
ح ـ موضوعات متفرّقة(١) ، من قبيل :
[ما] لا يُعرف تحريمه
إلاّ بتحليله (الرقم ٣٨) ، صفات الحقّ
الصفحه ١٧٤ :
ورسالة
سبيل الصالحين في طريق العبودية(١).
وكتاب
إحياء النفوس ببيانات ابن طاوس : واستخرجتها من
الصفحه ١٨٦ :
ـ كتاب الجنّة والنار.
ـ كتاب البَداء والمشيّة
، ولعلّ من مرويّاته ما رواه أبو المفضّل محمّد ابن
الصفحه ٢٢١ : نادى مناد من بطنان العرش : أين خليفة الله في أرضه؟ فيقوم داود النبي عليهالسلام ، فيأتي النداء من
عند
الصفحه ٢٤٧ : الدينية بعدما وصل مرحلة الاجتهاد ، فقد ذكر في
مقدّمة ما جمعه من شعره الذي سمّاه بـ : (الحسن من شعر الحسين
الصفحه ٢٥٩ : بالبلاغة العربية المتمثّلة بعلم المعاني والبيان ، وأن يتّخذ
الشاعر من طريقة وأسلوب الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٦٤ : بِيَدَيْها
رَوّيْتُ مِنْ
دَمِها الثّرى ولَطَالَما
رَوَّى الهَوَى
شَفَتَيَّ مِنْ
الصفحه ٢١ :
٢٦ من شرح الأبحاث
، ص ٦٢ ـ ٦٥) ، وكذلك قد يكون المراد من الرقم (١٢) في الفهرس : (العزائم والرخص
الصفحه ١٩٢ : ابنه بالرجوع
إليه»(١) ، ويبدو من كلام النجاشي
والسيّد ابن طاووس وغيرهما أنّ كتاب المعرفة كان كتاباً