الصفحه ٢٢٥ : الطُّوسي :
«وله ثلاثون كتاباً ، منها : كتاب الغيبة. ومات ابن سَماعة سنة ثلاث وستين ومائتين في جمادي الأولى
الصفحه ٣٠ : اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ)(٣)(٤) وقد نقل عن بعض المفسّرين من أمثال : ابن عباس والسدّي وقتادة
وربيع اعتبار
الصفحه ٣٦ :
الآية الأولى منسوخة
في تفسيره.
خلاصة الكلام في هذا
القسم هو أنّ توضيحات تفسير النعماني في شأن
الصفحه ١٢٧ :
وعشرين وستمائة.
[مشايخ العلاّمة الحلّي]
والعلاّمة قدسسره يروي عن جماعة من الأعاظم :
[الأوّل]
منهم
الصفحه ١٣٦ :
ثالث شهر ربيع الآخر
سنة (٦٧٦ هـ) ستّ وسبعين وستمائة سقط من أعلا درجة في داره في غلس الفجر فخرّ
الصفحه ٢٢٨ : شابّاً موفّقاً لا يثبت عليه إلاّ من
قد أخذ الله ميثاقه في الذرّ الأوّل)»(٢).
٤ ـ علي بن أبي صالح
الصفحه ٢٧٠ : ، ويشتاق السكون إلى رحمته وقربه
، ويبرّي قلبه من الذنوب ، ويمحو عن صحيفة نفسه درن العيوب ، مشتاقاً إلى رحمة
الصفحه ٣٠١ : زمان مخصوص مصلحة تقابله من الحسن في الأوّل والقبح في الثاني.
(٣) في (ق) : هنا.
(٤) في (ق) : النافون
الصفحه ٨ : من الصفحة
الأولى فقط. أمّا سائر الرواية فهي عن الإمام عليّ
عليهالسلام ، حيث أكّد الإمام
الصفحه ١٣٠ :
محمّد بن محمّد بن الحسن الطوسي ، فخر الشيعة وناموس الشريعة المتولّد بـ : (طوس) يوم
السبت الحادى عشر من
الصفحه ٢٥٠ :
المبحث الثالث
فن المقالة الأدبية
وهو فنّ آخر من الفنون
الأدبية التي برع فيها الشيخ محمّد حسين
الصفحه ٢٩٩ : التبعية ؛ فإنّه لو ورد أمر بشيء ثم ورد بعد ذلك النهي عنه
فإمّا أن لايتّصف ذلك الشيء بشيء من الحسن والقبح
الصفحه ٢٦ : ، المتمسّك بإمامته
، موسّعٌ عليه جميع فرائض الله الواجبة عليه ، مقبولة منه بحدودها ، غير خارج عن معنى
ما فرض
الصفحه ١٤٧ :
وعن أمين الدين الفضل بن
الحسن الطبرسي.
والخامس
من مشايخ ابن نما : أبو الحسن علي بن يحيى
بن علي
الصفحه ١٥١ :
السيّد ابن زهرة مات
سنة (٥٨٥ هـ) خمس وثمانين وخمسمائة ، وأعظم من ذلك إجازته الرواية للسيّد فخار