الصفحه ١٧١ : ومن بعده من الأئمّة
والعلماء ، وله حكايات وروايات مذكورة في مواضعها.
والشيخ
الحادي والعشرون من مشايخ
الصفحه ١٧٨ : عبد الزهرة الفحّام
بسم الله الرحمن
الرحيم
يوصف القرن الهجري
الثالث بأنّه من أكثر القرون الإسلامية
الصفحه ١٨١ : تجيزهما لي ، فقال لي : يا رحمك الله وما
عجلتك؟ اذهب فاكتبهما واسمع من بعد ، فقلت : لا آمن الحدثان ، فقال
الصفحه ١٨٧ : نهم ، له
كتب ، منها : كتاب قبض روح المؤمن ، كتابا الدفائن ، كتاب خلق السماوات(١).
٥ ـ حمّاد بن عيسى
الصفحه ١٩٠ : خطّاً جديداً من مصنّفات الحديث
الشيعي في موضوعة الإمامة ، اهتمّت باحتواء معترك الصراع الشيعي الشيعي
الصفحه ١٩٧ :
فأمرني أن أسلّم على
علي عليهالسلام. فسلّمت عليه كما سلّموا»(١).
ونقل ابن طاووس من
كتاب
المعرفة
الصفحه ٢٠٦ : بن محمّد القرشي ، قال : أخبرنا أبو القاسم
جعفر بن محمّد بن عمر الأحمسي من أصل خطّ أبي سعيد بيده ، قال
الصفحه ٢١٣ : كان جملة من المُحَدِّثين يميلون إلى التصنيف
في دلائل الإمامة والبشارات ، وهي تضمّ أحاديث في المعاجز
الصفحه ٢١٤ : فبشيء تقدّم من أبيه فيه ، وعرفه الناس
، ونصّبه لهم علماً حتّى يكون عليهم حجّة ، لأن رسول الله (صلى الله
الصفحه ٢١٩ : بالكوفة ، ووجه أصحابنا ، وثقتهم ، وقد انتهت أليه
كثير من كتب الأئمة عليهمالسلام وأصحابهم ، إلاّ
أنّه كان
الصفحه ٢٢٤ :
سمعت أبا عبد الله
عليهالسلام يقول : (إنّ سنن الأنبياء
عليهمالسلام بما وقع بهم من الغيبات
حادثة
الصفحه ٢٤٨ :
فلسطين وسواها من القضايا
التي تهمّ الشعوب العربية ، فقد عرف عن الشيخ كثرة أسفاره في تلك البلدان
الصفحه ٢٥٤ : يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ
مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ
الصفحه ٢٦٥ :
المعيار هنا هو الاحتكام إلى طريقة الشاعر في الرثاء واستعماله للمفردة الشعرية ، كلّ
هذه القرائن مكّنت من
الصفحه ٢٦٧ : في نوع من الأداء يثير الإحساس والمشاعر الوجدانية ، ومن ثمّ حقّق الخاصّية
الفنّية في الأداء ، وهي سمة