الصفحه ٢٢٦ :
كلّ جور وظلم)»(١).
ومنها أيضاً ما أورده
النعماني في
غيبته ، قال : «حدّثنا به
محمّد بن همّام
الصفحه ٢٢٧ : أبا جعفر الباقر عليهالسلام يقول : (في صاحب هذا
الأمر سنّة من أربعة أنبياء : سنّة من موسى ، وسنّة من
الصفحه ٢٢٩ : الفقيه الهمذاني (ت ٣٤٠ هـ) ـ وكان من المخالفين ـ «عن محمّد بن الريّان
عن إسماعيل الرازي قال : قال لي
الصفحه ٢٣٠ :
نُنَزِّلْ
عَلَيْهِم مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ) ، هي آية تخرج
الصفحه ٢٤٥ : البديهة(١) ، وقد اعتمد الشيخ
على تقنيّات خاصّة في خطبه منها توازن الجمل وطريقة إلقائها ، والإيجاز الذي
الصفحه ٢٥٢ :
عن ظاهرة أخرى هي الاقتباس
والتضمين ، فقد حرص الشيخ محمّد حسين على الاقتباس من القران الكريم ، كما
الصفحه ٢٥٧ : صورتها
، وهبط بها من سماء سنائها إلى حضيض ظلمائها ، وهكذا قد يروي الشعر الفصيح الذي هو
غاية في البلاغة
الصفحه ٢٧٢ : ولا نعطيها
حقّها من البحث والكتابة ، حيث تجاوزت حدّ الإحصاء ، ونأت عن العدّ والحساب»(١).
والمعروف
الصفحه ٢٧٣ : يوظّف أبياتاً من الشعر ، أغلب هذه الأبيات تدخل
ضمن الأبيات الملتزمة ، ومنها حديثه عن فلسطين وما أصابها
الصفحه ٢٧٥ :
وإجادته في كلّ منهما
، من خلال الاستفادة من تقنيّة الاقتباس والتضمين بين ثنايا ما يكتب ، وهذا
الصفحه ٢٨٦ : بالمطالعة
والمباحثة وجدّ كمال الجهد حتّى صار مدرّساً ماهراً نزير النظير ، وصار مجلسه مملوّا
من العلما
الصفحه ٢٨٧ :
الألف ، ودفن في داره ، وفزت بزيارة قبره الشريف في السرداب المدفون فيه ولم أسأل منه
إجازة الروايات
الصفحه ٢٩٠ : (١٢٤٥)
(غرمه)(١) ، وقبره في دار يكون
بقرب الصحن المطهّر من طرف الجنوب»(٢).
والعلاّمة الحسيني
الجلالي
الصفحه ٣١٠ : فنقول
:
القائل بجواز النسخ
قبل حضور زمان العمل إن قال بأنّ المراد من التكليف المنسوخ هو مايقصد به
الصفحه ٣١٣ : التحم(١).
ويحتمل أن يكون المقصود
من الأمر في نفس الأمر هو الإبتلائي(٢) والتّوطين.
ويحتمل أن يكون هذه