الصفحه ١٩٤ : ذكرهم أبو إسحاق إبراهيم
بن محمّد الثقفي الذي انتقل من الكوفة إلى أصفهان لأجل كتابه كتاب المعرفة الذي
الصفحه ٢٠٧ : عن
أبي ذر ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (من شكّ في عليٍّ فهو كافر)»(١).
٤ ـ يحيى بن
الصفحه ٢٠٨ :
بن زكريّا جملة من
كتب أصحابنا وأصولهم الحديثية ، منها كتب : إبراهيم بن الحكم بن ظهير الفزاري
الصفحه ٢٠٩ : سألتني
على رؤوس الملأ ما حدَّثتُك ، أما تقرأ : (أَفَمْن كانَ عَلَى بَيِّنَة
مِنْ رَبِّه ويَتْلُوهُ شاهِدٌ
الصفحه ٣٢٧ : ، ويبدو من النسختين المعتمدتين في تحقيق هذا السفر أنّ المصنّف كان يضيف
إليه إلى أواخر عمره ، فهو كتاب يحكي
الصفحه ٢٣ :
على من أنكر الرجعة
، ولم يعرف تأويلها) (رقم ٥١) ، وقد جاء في توضيح هذا المبحث :
«وأمّا الردّ
الصفحه ٤١ :
الإسلامية من الفقه
والأصول والرجال والدراية والحديث والنسب والتاريخ والسير والتراجم والأخلاق
الصفحه ٥٧ : ، والمرفوع ما اتصل بهم ، والمقبول ما أُسند عنهم
، والموثّق من وثق بهم ، والمعلّق ما لم يتصل بهم ، والموقوف ما
الصفحه ١٩٩ :
من روايات هذا الكتاب
ما أورده ثقة الإسلام الكُلَيني في الكافي ، قال : «الحسين بن
محمّد الأشعري
الصفحه ٢١٠ :
تضرب جذورها في أعماق
الكوفة ، وينحدر رجالاتها وزعماؤها من المجتمع الكُوفي ، وقد ألمحنا مراراً إلى
الصفحه ٢١١ : منها
: الردّ
على الغالية(١) ، ومن وراياته التي
نقلها في ذمّ الغلاة ما رواه الصَّدوق في الخصال عن أبيه
الصفحه ٢١٧ : سليمة من الغلوّ ، وقد أخرج له جملة من كبار المُحَدِّثين
وثقاتهم كثقة الإسلام الكُلَيني والصَّدوق
الصفحه ٢٦٠ : صياغتهما ، وهو الرأي الذي يميل إليه الشيخ ، ويعتمد إلى إثبات
جودة النصّ من خلال تحليل أجزاء النصّ
الصفحه ٢٦٨ :
متعدّدة ، وذهب بعض الباحثين إلى أنّ هذه الكلمة من الكلمات التي تطوّر معناها بتطوّر
حياة الأمّة العربية
الصفحه ٢٧٤ :
فقد اشتملت هذه المقالة
على معاني شريفة ومنها قوله :
«أمّا الكتابة عن شخصيّة
كعلي بن أبي طالب