الصفحه ٣١٠ : فنقول
:
القائل بجواز النسخ
قبل حضور زمان العمل إن قال بأنّ المراد من التكليف المنسوخ هو مايقصد به
الصفحه ٢٥٢ : تؤدّي وظيفة جوهرية
في إظهار القصد الذي يتوخّاه من مقالته.
ومن الجدير بالذكر
أنّ عنوان المقالة له خطره
الصفحه ١١ : وإطلاق
بعد العزيمة (الرقم ٣٣) ، رخصةٌ صاحبها فيها بالخيار ، إن شاء أخذ وإن شاء تركها (الرقم
٣٤
الصفحه ١٩ : النعماني ، ويحتمل أن يكون خطأ
في النسخة أو حدوث سقط فيها هو الذي تسبّب بذلك. في حين نرى بعض هذه العناوين في
الصفحه ٢٦ : الإشارة إلى أنّ القرآن والأوصياء المعصومين
عليهمالسلام هم أنوار إلهية تضاء
بها المدن ، ويهتدي بها عباد
الصفحه ١٧٩ : ، وذكر بعض الباحثين
أنّ أحمد بن حنبل لمّا سيطر على منابر الحكومة الرسمية «أخذ يوسّع استخدام لقب (أهل
الصفحه ٢٩٢ : هناك
وفاة شريف العلماء في ٢٤ ذي القعدة (١٢٤٦) فقال ما معرّبه : وفي هذا اليوم توفّي شريف
العلماء هو
الصفحه ٣٠٩ : بها(١) ، وإلاّ لزم السّفه.
والقسم الثاني ـ
وهو الّذي يحسن لنفسه لا لحسن متعلّقه ـ ليس متعلّقه في نفس
الصفحه ٢٦٠ : صياغتهما ، وهو الرأي الذي يميل إليه الشيخ ، ويعتمد إلى إثبات
جودة النصّ من خلال تحليل أجزاء النصّ
الصفحه ٢٨٩ : انتهى. وممن تلمّذ عليه السيّد إبراهيم صاحب الضوابط والمولى إسماعيل اليزدي
الذي حكى أنّه يرجّحه بعضهم على
الصفحه ١٢٢ : الأفطسي الآوي النقيب صاحب السيّد علي بن طاوس الذي كثيراً ما يعبّر عنه بـ
: (الاخ الصالح) وتوفّي السيّد رضي
الصفحه ١٣٠ : أشهر وسبعة أيام ، ودفن في رواق حرم الكاظمين
ممايلي رأس الجواد عليهالسلام في القبر الذي كان
الخليفة
الصفحه ١٦ :
العنوان ضمن العناوين الآتية :
٢٤ ـ السبب الذي به
بقاء الخلق (ص ٣٩ ـ ٤٦).
٢٥ ـ معايش الخلق وأسبابها
الصفحه ٤٢ : محمّد رضا آل
ياسين.
الشيخ محمّد علي الغروي
الأردوبادي.
الشيخ آقا بزرگ الطهراني
، الذي أجازه بإجازة
الصفحه ٤٩ : سابع عشر ذي
القعدة (١٢٩٩ هـ) وترعرع تحت كنف والده