الصفحه ٣٠٧ : لحسن متعلّقه ، والأوّل مشروط بكون [المتعلّق](١) فيه ممكناً ومقدوراً
للمكلّف ، وإلاّ لم يتّصف بالحسن
الصفحه ٣٠٨ : المطلب(٥) [في الخارج] (٦) لو كان الداعي وقوع
الفعل(٧) وحصوله في الخارج.
ألا ترى أنّ المسكين
السّائل لو
الصفحه ٣٠٩ : بها(١) ، وإلاّ لزم السّفه.
والقسم الثاني ـ
وهو الّذي يحسن لنفسه لا لحسن متعلّقه ـ ليس متعلّقه في نفس
الصفحه ٣١٣ : ابراهيم عليه السلام قطع
الحلقوم إلاّ أنّه كلّما قطع جزءاً أعاده الله التأليف». بحار الأنوار ، ج١٢ ، ص١٣٨
الصفحه ٣١٤ : المقدّمات
وقيامه مقام امتثال الأمر إذا وصل إليه ، وهذا من أقوى أفراد الإطاعة.
ألا ترى أنّ العبد
لو اعتقد
الصفحه ٣١٥ : الاحتمالات المذكورة سقط الإستدلال بها إلاّ أن يكون احتمال النسخ
أرجح من سائر الاحتمالات وهو في حيّز المنع
الصفحه ٣١٧ : العهدة إن تحقّق
التوطين.
وإلاّ فالتكليف مرتفع
بنفس انقضاء التوطين ، ولايتصور النسخ حينئذ لاختلاف متعلّق