الصفحه ٢٥٢ : الحكم خير من عبادة سبعين سنة»(١).
لقد جعل الإمام كاشف
الغطاء من عباراته والأفكار التي عرض لها في
الصفحه ٤١ : والحكمة
والكلام والجدل والمناظرة والمناقب والدعاء وغيرها من فنون العلم. وكان طويل الباع
، واسع الاطلاع
الصفحه ٧٤ : وعلمه ، وكان يرجّحه على المحقّق القمّي ، ويبالغ في تعظيمه ، وحكم
باجتهاده وفراغه قبل أن يكمل له سبعة عشر
الصفحه ١٠٥ : القاسم
الفندرسكي في الحكمة ، وعندي له حاشية
على إلهيّات الشفا ، يروي الحديث عن المولى
التقي المجلسي قرا
الصفحه ٢٠٨ :
بن زكريّا جملة من
كتب أصحابنا وأصولهم الحديثية ، منها كتب : إبراهيم بن الحكم بن ظهير الفزاري
الصفحه ١٣٠ : جمادى الأولى وقت طلوع الشمس بطالع الحوت سنة (٥٩٧ هـ) سبع وتسعين
وخمسمائة ، عمّر خمس وسبعين سنة وسبعة
الصفحه ١٢٠ : الدين أحمد بن يحيى المزيدي الحلّي الفقيه المعروف ـ توفّي
غروب يوم عرفة سنة (٧٥٧ هـ) سبع وخمسين وسبعمائة
الصفحه ١٥٠ :
قال : «بلغتُ الحُلُمَ سنة (٥٥٨ هـ) ثمان وخمسين وخمس مائة» وتوفّي سنة (٥٧٨ هـ) ثمان
وسبعين وخمس مائة
الصفحه ١٣ : وترتيب الأبحاث التفصيلية.
وقد ورد شرح الأقسام
السبعة من الآيات القرآنية الموجودة في بداية الفهرس في شرح
الصفحه ٦٤ :
السّلام. وسمعت منه
قبل وفاته بأيّام قلائل أنّه بلغ من العمر السبعين ، قال : أظُنُّ أنّي أموت في
الصفحه ٧٨ : (الموصل)
وكان معه من العسكر نحو مائتي ألف مقاتل ، وفي ظرف سبعة أيام رمى عليهم نحو اربعين
ألف طوب ومثلها
الصفحه ٨٠ :
والشيخ جواد النجفي(١) الكوفي وغيرهم من العلماء.
وكان من علماء الأفغان
الأعاظم سبعة : الملاّ
الصفحه ١٦٠ : هذا يوم الجمعة لتسع خلون من شهر ربيع الآخر سنة ثمان وسبعين قال : حدّثنا
أبي ... إلى آخره» وظاهر أنّ من
الصفحه ٢٠٧ : ، قال : حدّثنا يحيى بن زكريّا بن شيبان
من كتابه في سنة ثلاث وسبعين ومائتين ...«ـ غيبة النعماني ص٧٢
الصفحه ٩ : الأقسام السبعة لآيات القرآن الكريم
، حيث قال : «وهي : أمر ، وزجر ، وترغيب ، وترهيب ، وجدل ، ومثل ، وقصص