الصفحه ١٣٢ : )(٣).
ومشايخه في الرواية
سبعة ، ويشاركه فيها أخوه رضي الدين صاحب
__________________
(١) شيخ الفقهاء وفقيه
الصفحه ١٣٦ :
ثالث شهر ربيع الآخر
سنة (٦٧٦ هـ) ستّ وسبعين وستمائة سقط من أعلا درجة في داره في غلس الفجر فخرّ
الصفحه ١٤٦ : النحوي أبو جعفر محمّد ، أجازه سنة (٥٧١ هـ)
احدى وسبعين وخمس مأة.
ومنهم
: عماد الدين الطبري محمّد بن أبي
الصفحه ١٥٩ : منصور بن الحسين الآبي ، صاحب كتاب نثر الدرر في المحاضرات في
سبعة مجلّدات ، كلّها بخطب بليغة على حدة
الصفحه ١٦٩ : سبع سنين ، قال : كنت ابن ثماني
سنين بـ : (واسط) وقد حضرها الحسن بن ذكوان الفارسي
رحمهالله في سنة (٣١٣
الصفحه ٢١١ : أَفَّاك أَثِيم) قال : «هم سبعة : المغيرة ، وبيان ، وصائد ، وحمزة بن عمارة
البربري ، والحارث الشامي ، وعبد
الصفحه ٣١٦ : الإحتجاجات فإنّه تضييع للعمر والأوقات.
*
أمّا المقام الثاني : وهو بيان حكم النسخ
بعد حضور زمن العمل وقبل
الصفحه ٣١١ : دون الآخر.
والشقوق كلّها باطلة
:
أمّا
الأوّل : فللزوم خلوّ الحكمين عن المصلحة ، وقد برهنّا على
الصفحه ٣١٧ :
وعلى أيّ تقدير لايصحّ
الحكم به ، أمّا على الأوّل : فلتحقّق الإمتثال وارتفاع الحكم السابق بنفس
الصفحه ٣١٨ : الإمتثال
بالمرّة الواحدة :
فإن ورد الناسخ بعد
انقضاء جميع زمن العمل صحّ الحكم بالنسخ ، وقع العمل أم لا
الصفحه ٢٨ : ، وقد تمّ إلغاء
هذه الأحكام بعد مدّة ، وقد تمّ بيان إبطال هذا الحكم وإلغاؤه من خلال آية أو آيات
، من
الصفحه ٣٢ :
مِنْ
حَرَج)(١) ، بيد أنّ هذا التقييد
لا يرد في جميع الموارد ، فإذا كان الحكم من البداية ناظراً
الصفحه ٦٠ : ، والحسن بن علي بن فضّال(١) ، والحسن بن علي الوشّا(٢) ، وعلي بن الحكم ،
وعبد الرحمن بن أبي نجران ، والحسين
الصفحه ١٦٤ :
الآتي ذكره ، وعن القاضي الآمدي ناصح الدين أبو الفتح عبد الواحد بن محمّد التميمي
الآمدي صاحب غرر
الحكم
الصفحه ٢٦٥ : الحكم على الأبيات الشعرية التي مرّ ذكرها.
أمّا عن النقد الذوقي
فقد كثر عنده ، ومن أمثلة ذلك حديثه عن