الصفحه ٢٢٨ : شابّاً موفّقاً لا يثبت عليه إلاّ من
قد أخذ الله ميثاقه في الذرّ الأوّل)»(٢).
٤ ـ علي بن أبي صالح
الصفحه ١٩٥ :
من أصحابه فيهم علي بن أبي طالب عليهالسلام إذ قال : (من قال لا
إله إلا الله دخل الجنّة) ، فقال رجلان
الصفحه ٣٠٠ : (ق) : من جهتيتن
تعليليّتين.
(٧) في (ق) : تبعتهما.
(٨) في (ق) : وإلاّ
فالتخيير على تقدير التساوي إذ
الصفحه ٢٤ : واضح
، إلاّ أنّ نصرة نبيّ الإسلام من قبل الأنبياء الماضين لا يمكن تصوّره إلاّ في عصر
الظهور ، وهذا يثبت
الصفحه ٣١٨ :
القول باستحقاق
العقاب ، وإلاّ لزم خلوّ التكليف عن الفائدة وهو ما ذكر من اللازم.
وإن لم يكتف في
الصفحه ٢١٦ : وسلّم : (ألاَ أبشّركم أيّها الناس بالمهدي؟) قالوا : بلى. قال : (فاعلموا أنّ
الله يبعث إلى أمّتي سلطاناً
الصفحه ٢٥٥ : عرَفنا إلاّ الله)»(١).
أمّا الشعر فقد كان
له حضوره في مقالات الشيخ ، إذ استفاد من الأبيات التي تحمل
الصفحه ٢٦١ : ، وما خطبه وكتبه ومقالاته وكلماته
إلاّ دليل ذلك»(١).
لقد اختار الشيخ من
شعره المختار ما يعطي القارئ
الصفحه ١٩٣ : يرويه إلاّ بها ، فانتقل
إلى أصفهان ورواه بها ثقة منه بصحّة ما رواه فيه. وكانت وفاته سنة ثلاث وثمانين
الصفحه ١٧٢ : سنة
(٥١٥ هـ) خمسمائة وخمسة عشر ، كما في مواضع كثيرة من بشارة المصطفى وغيره ، والمتيقن روايته
عن أبيه
الصفحه ١٩٨ : لم يفعلوا شيئاً ولا
يفعلون إلاّ بعهد من الله عزّ وجلّ. إلى آخره حديثاً طويلاً. وقال السيّد الرضي في
الصفحه ٣١٠ : فنقول
:
القائل بجواز النسخ
قبل حضور زمان العمل إن قال بأنّ المراد من التكليف المنسوخ هو مايقصد به
الصفحه ٣٠ : الدراسة ، إلاّ أنّنا سنكتفي هنا بالبحث في آية واحدة
فقط. فقد ورد في تفسير النعماني أنّ قوله تعالى (يَا
الصفحه ١٢ :
ح ـ موضوعات متفرّقة(١) ، من قبيل :
[ما] لا يُعرف تحريمه
إلاّ بتحليله (الرقم ٣٨) ، صفات الحقّ
الصفحه ١٩٢ : البلاد
أبعد من الشيعة(٢) ، فقالوا : أصفهان
، فحلف لا أروي هذا الكتاب إلاّ بها فانتقل إليها ورواه بها ثقة