الصفحه ٢٠٤ : ، محبّه محبّي ومبغضه
مبغضي ، وبولايته صارت أمّتي مرحومة ، وبعداوته صارت المخالفة له منها ملعونة
الصفحه ٢٣١ :
والملاحم فلم أجد أعاجيب أو أحاديث منكرة ، وإنّما رواياته مشهورة مبثوثة في أمّهات
كتب الحديث الشيعية ومنها
الصفحه ٢٣٤ : ، الجرمي ، الكُوفي ، من عتاة الواقفة ، وأحد كبار الداعين لمذهب
الوقف المبتدع ، له كتاب الغَيبة(٢) ، ولم نجد
الصفحه ٢٣٦ :
٦ ـ الإمامة والتبصرة من الحيرة
: أبو الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمّي (والد الشيخ الصدوق
الصفحه ٢٤١ : وشرحه
ومقابلته على عدة نسخ خطّية لجنة من أساتذة النجف الأشرف ، المطبعة الحيدرية ، النجف
، ١٣٧٦ هـ ـ ١٩٥٦
الصفحه ٢٤٢ : على الأدب الشيعي متمثّلاً بأشهر أعلامه من شعراء
المذهب الأمامي (دعبل
الخزاعي) و (الكميت بن زيد الأسدي
الصفحه ٢٤٦ : الزمن أن يأتي بمثلها ، فقد جمعت
كثيراً من النواحي التي عزّ أن تجتمع في فقيه أو في زعيم ديني»(٢).
إذاً
الصفحه ٢٧٦ : ء الحسين
عليهالسلام من القرن الأوّل الهجري حتّى القرن
الرابع عشر : جواد شبّر ، ط١ ، منشورات
مؤسّسة الأعلمي
الصفحه ٢٧٩ :
من ذخائر التراث
الصفحه ٢٨٣ : المرسلين محمّد وآله الطاهرين.
وبعد فإنّ من أساطين
الحوزة العلمية بكربلاء المقدّسة العلاّمة الفقيه الأصولي
الصفحه ٣٠٥ : السابقة كانت محدودة مخالف الضرورة(٢) ، وإذا ثبت وقوعه ثبت
جوازه سمعاً وعقلاً ، لأنّ الأوّل أخصّ من
الصفحه ٣٢١ : السامرائي ، نشرالهجرة ، قم ، ١٤١٠.
٢٤ ـ كتاب من لايحضره الفقيه
: الشيخ محمّد بن علي بن بابويه الصدوق ، نشر
الصفحه ٣٢٥ : ).
تأليف : السيّد
محسن بن الحسن الأعرجي (ت١٢٢٧ هـ).
كتاب أصولي جليل
في بابه ، وهو من التآليف التي تدلُّ