الصفحه ١٨٣ : : «ترجمت كتب متعدّدة في أوائل القرن الثالث الهجري من اليونانية
والسريانية وغيرها إلى العربية ؛ وآنذاك
الصفحه ٢٠٩ :
تسوقُه إلى جنّة أو
نار) ، فقام إليه رجل فقال : يا أمير المؤمنين فما نزلت فيك؟ فقال : (لولا أنّك
الصفحه ٢٢١ : اليوم ليستضيء بنوره
، وليتبعه إلى الدرجات العلى من الجنان. قال : فيقوم أناس قد تعلّقوا بحبله في الدنيا
الصفحه ٢٢٧ : عيسى ، وسنّة من يوسف ، وسنّة
من محمّد (صلى الله عليه وآله)). فقلت : ما سنّة موسى؟ قال : (خائف يترقّب
الصفحه ٢٥٠ : وأدبيّتها التي تجمع بين آليّات المنطق ومتطلّبات الإجادة
الفنّية ، تتجاوز الأفق المحلّي إلى الآفاق العالمية
الصفحه ٢٥٥ :
قوله :
«وقد قال رسول الله(صلى
الله عليه وآله) فيه : (يا عليّ ما عرف الله إلاّ أنا وأنت ، وما
الصفحه ٢٥٩ :
إذاً الشيخ كان مع
الشعر الواضح البيّن الذي لا يحتاج معه القارئ إلى كدّ الذهن وإتعاب الخاطر ، وأن
الصفحه ٢٦٢ : إلى الأسلوب الواضح ، فقد كان الشيخ يرفض الشعر المعقّد والغامض ، وذلك
لأنّه يؤمن بقضية أنّ الشعر رسالة
الصفحه ٢٦٦ : جيّداً
القيمة الفنّية التي تشتمل عليها ، بدءاً من التصوير الفنّي إلى العبارات الشعرية التي
تتناسب والغرض
الصفحه ٢٧٠ : ، ويشتاق السكون إلى رحمته وقربه
، ويبرّي قلبه من الذنوب ، ويمحو عن صحيفة نفسه درن العيوب ، مشتاقاً إلى رحمة
الصفحه ٢٧٤ : وخصائصه
مؤلّفاً ضخماً لما استطاع أن يوفّيها حقّها ويستوفي جميع خصوصيّاتها ، انظر مثلاً إلى
ذلك شجاعته
الصفحه ٢٨٨ : ولازمه مدّة تسع سنوات.
وسافر إلى إيران وتنقّل في مدنها ورجع إلى كربلاء فحضر برهة على أُستاذه صاحب الرياض
الصفحه ٢٩٢ : وزوجته وبنته وابنه ، ويهلك بالطاعون في كلّ يوم بين المائتين وخمسين إلى
الثلاثمائة نفس ، وأمّا بغداد
الصفحه ٣٠٣ : لبعض آخر من فرق اليهود نظراً إلى ما
نقلوه عن موسى عليه السلام «تمسّكوا بالسبت أبداً»(٢) وأمثال ذلك
الصفحه ٣٠٤ :
التقليد(١) لآبائه واُمّهاته ،
مع أنّه لا احتياج في معرفة نبوّة نبيّنا صلّى الله عليه وآله إلى