الصفحه ٦٥ :
كتاب شارح اللمعتين في عشر مجلّدات إلى
كتاب النكاح بطرقه الآتية.
وعن الشيخ العالم العامل
التقي
الصفحه ٧٣ :
أهل الفقه والاجتهاد
، فلم يرجع إلى أبيه ، فلمّا طال بأبيه الإنتظار نزل لتعرّف حال ابنه ، قبضوا
الصفحه ٨١ : الكوفة والإمام فيهم السيّد نصر الله الحائري ، وخطب وصَلّى على النبي
(صلى الله عليه وآله) ثمّ قال : وعلى
الصفحه ١٧٠ :
اجتيازه بها إلى (بغداد)
فأحبّ أن يكون له بذلك إجازة منه حين علم أنّ مسئلة إعادة ما رواه لي يصعب
الصفحه ٢٥٧ : صورتها
، وهبط بها من سماء سنائها إلى حضيض ظلمائها ، وهكذا قد يروي الشعر الفصيح الذي هو
غاية في البلاغة
الصفحه ٢٦٣ : »(١).
إذاً الشيخ لاحظ أنّ
هذا الشعر يندرج ضمن شعر العلماء الذي يفتقر أحياناً إلى الصورة الفنّية المؤثّرة
الصفحه ٢٦٨ :
متعدّدة ، وذهب بعض الباحثين إلى أنّ هذه الكلمة من الكلمات التي تطوّر معناها بتطوّر
حياة الأمّة العربية
الصفحه ٣٠٥ : الصلاة إلى بيت(٣) المقدس وتبدّل وجوبها
إليه بوجوبها(٤) إلى القبلة المعهودة(٥) ، وكتبدّل الاعتداد
بالحول
الصفحه ٣٠٧ :
وتحقيق
هذا المقام يحتاج إلى تمهيد مقدّمة : وهي أنّ الأمر إمّا
أن يحسن لحسن متعلقه أو لحسن نفسه لا
الصفحه ٣١٥ : صلّى الله عليه وآله أمر ليلة المعراج بخمسين
صلاة ثمّ راجع إلى أن عاد إلى خمس(٢) ، لوجوه :
الأوّل
الصفحه ٢٠ : بيّن الله
تعالى في مغازي النبيّ(صلى الله عليه وآله) وحروبه وفضائل أوصيائه ، وما يتعلّق بذلك
ويتّصل به
الصفحه ٢٣ : يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ)(١) ، أي : إلى الدنيا.
وأمّا معنى حشر الآخرة ، فقوله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٥ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ
الصفحه ٣٢ : إلى حالة الحرج ـ من قبيل
آيات الجهاد ـ فإنّ أدلّة نفي الحرج لا ترفع وذلك الحكم ، بعبارة أخرى : إذا كان
الصفحه ٤٠ : الهمّة في العلم والعمل
حتّى رجع منها إلى مسقط رأسه الكاظمية بعد وفاة أستاذه بعامين(١).
العودة إلى