٢٦ من شرح الأبحاث
، ص ٦٢ ـ ٦٥) ، وكذلك قد يكون المراد من الرقم (١٢) في الفهرس : (العزائم والرخص) ،
ربّما كان المراد منه هو الرقم (٣٣) في الفهرس : (آيات فيها رخصة وإطلاق بعد العزيمة).
٥ ـ العناوين التي
ورد شرحها في المتن ولم تذكر في الفهرس :
وهي عبارة عن :
الرقم ١١ ـ الرخصة
التي هي الإطلاق بعد النهي (ص ٢٨).
الرقم ٣٧ ـ ما تأويله
مع تنزيله (ص ٧٨ ـ ٨٢) ـ وفي ص ٦٨ تمّت الإشارة له أيضاً ، وجاء في ص ٧٩ : (وأمّا
ما أنزل الله تعالى في كتابه ممّا تأويله حكاية في نفس تنزيله) ومن ثمّ شرح معناه.
الرقم ٣٨ ـ الردّ على
من أنكر خلق الجنّة والنار (ص ٨٢).
الرقم ٣٩ ـ [الردّ
على] من أنكر البداء (٨٣ ـ ٨٤).
الرقم ٤٦ ـ الردّ على
المشبّهة (ص ٩٠).
الرقم ٤٩ ـ
الاحتجاج على من أنكر الحدوث (ص ٩٠ ـ ٩١) ، وقد ذكر في هذا الرقم بحث كلامي عقلي دون
الاستناد إلى أىّ آية.
الرقم ٥٠ ـ الردّ على
من قال بالرأي ، والقياس ، والاستحسان ، والاجتهاد ، ومن يقول إنّ الاختلاف رحمة (ص
٩١ ـ ٩٧) ، وحلّ المباحث الواردة من هذا القبيل هي كلامية أيضاً ، وقد استند أحياناً
في تضاعيف البحث إلى بعض الآيات.
__________________