الصفحه ٢٢٦ : : (اعْلَمُوا أَنَّ الله
يُحْيِي الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
الصفحه ٢٣٧ :
١٣ ـ تفسير القمّي : أبو الحسن علي بن إبراهيم
القمّي (توفي بعد ٣٠٤ هـ). صحّحه وعلّق عليه وقدّم له
الصفحه ٢٤٢ : رحمة للعالمين محمّد الأمين وآل بيته الطيبين الطاهرين
وبعد ...
فقد خلّف الشيخ محمّد
حسين كاشف الغطا
الصفحه ٢٥٨ :
بسمعي من باس»(١).
بعدها يعلّق الشيخ
محمّد حسين على هذه القصيدة بقوله :
«وهذه الأبيات أكثرها
الصفحه ٢٨٣ : المرسلين محمّد وآله الطاهرين.
وبعد فإنّ من أساطين
الحوزة العلمية بكربلاء المقدّسة العلاّمة الفقيه الأصولي
الصفحه ٢٨٩ : أستاذه ، وجلس بعد وفاة أستاذه مجلسه ، وكان يدرّس
ولكن لم يبق كثيراً بل بقي قرب سنة ثمّ لحق بأستاذه رحمة
الصفحه ٢٩٣ : حياة أستاذه الشريف سنة (١٢٤٢هـ).
وبعد تحقيق الرسالة
بناءً على النسخة الآنفة الذكر عثرنا على نسخة
الصفحه ٢٩٤ : إسماعيل القاري الطوسي المشهدي ، ولكن بعد
التطبيق والمقارنة بينها وبين نسخة مكتبة آية الله المرعشي صرنا
الصفحه ٣٠٦ : )(١) ، فاسدٌ جدّاً ، إذ
الظاهر من الآية الكريمة أنّه ليس من الكتب السماوية ما يدلّ على بطلانه ولايجيء(٢) بعده
الصفحه ٣٠٨ : الثّاني(٢).
وصدور الأمر [في القسم
الأوّل](٣) من مكلّف مشروط [بعلمه](٤)
بوقوع الفعل في الخارج
بعد الطلب
الصفحه ٣٠٩ : ، ولايصدق على متعلّق الأمر حينئذ
وبعد الإنكشاف أنّه مأمور به ومطلوب. وإطلاق المأمور به عليه مجاز لغةً وعرفاً
الصفحه ٣١٢ : بعد [تسليم
كون](٨) المأمور به هو نفس
الذّبح ، أن يكون
__________________
(١) في (ق) : مع كونه
الصفحه ٣١٣ : بعث بعد اشتغاله بالمقدّمات فداء
ولده(٥) ، وجزعه إنّما هو لما
اعتقد بأنّه سيؤمر بالذبح من جهة ما رءاه
الصفحه ٣١٤ : الوصف.
والفداء إنّما هو [لـ](٤) ما اعتقده من الأمر
بالذبح بعد ذلك.
[وهذا التوجيه](٥) وإن كان ذلك