الصفحه ٦٢ : الهداة.
وبعد ذلك سئلاني أدام
الله تأييدهما أن أكتب لهما ما أجزت لهما ممّا
__________________
يكن له
الصفحه ٧٤ : ) ثلاث وستين ومائتين بعد
الألف(٢).
[مشايخ السيّد صدر
الدين]
وهو يروي عن عدّة من شيوخ الطائفة
الصفحه ٧٦ : المتوفّى سنة خمس وأربعين
ومائة بعد الألف (١١٤٥ هـ) وكان قد ناهز الثمانين ، عن عدّة من الشيوخ
الصفحه ٧٧ : الخوانساري المتوفّى في شهر الله المبارك سنة
خمس وثلثين ومائة بعد الألف (١١٣٥ هـ) ، عن والد أستاد الكلّ في
الصفحه ٨٦ : ) وأيضاً : (يخلفه بعده صفيّ الدين) = (١٠٨١ هـ). راجع ترجمته : الإجازة الكبيرة
(للمؤلّف) : ص١٠٨ ـ ١٠٩
الصفحه ٩٧ : (٣) المتولّد في سنة (١٠٦٢
هـ) الف واثنين وستيّن والمتوفّى في شهر رمضان سنة (١١٣٧ هـ) سبع وثلثين بعد المائة
الصفحه ١٠٥ : بعد الألف وتوفّي في السابع والعشرين من شهر رمضان سنة (١١١١ هـ)
أحد عشر ومائة وألف(٢) بإصفهان وقبره
الصفحه ١١٠ : بعد الألف ، عن المولى المعظّم شيخ
الشيوخ المولى عبد الله التستري ، عن المقدّس الأردبيلي
، والشيخ
الصفحه ١٣٢ : بن أحمد بن شهريار الخازن. (الشبيري)
(٣) والصحيح : توفّي
بعد أخيه السيّد رضي الدين علي بن موسى بتسع
الصفحه ١٣٦ : فعمّروها وقد تشّرفت بزيارته قبل ذلك وبعده.
الصفحه ١٥٩ : .
ورأيت ذكره في كتاب
كشف
الظنون عن أسامي الكتب والفنون قال بعد ذكره : «اختصره
من كتابه نزهة
الأدب ورتّبه
الصفحه ١٧٥ : منتهى المقال (بعدُ لم أدوّنها).
ولي
حواش على تلخيص المقال (أيضاً لم أدوّنها).
ومنها
: كتاب حدائق
الصفحه ١٨١ : تجيزهما لي ، فقال لي : يا رحمك الله وما
عجلتك؟ اذهب فاكتبهما واسمع من بعد ، فقلت : لا آمن الحدثان ، فقال
الصفحه ١٨٢ : هذا التنافس يصطبغ غالباً بالبعد العقائدي والآيديولوجي
، وكثيراً ما ساهم في هيمنة الاصطفافات الطائفية
الصفحه ٢١٦ : ، اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي ؛ ألا
لا خير في الحياة بعده ، ولا يكون انتهاء دولته إلاّ قبل القيامة بأربعين