الصفحه ٣٤ : )(٢)(٣).
__________________
وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ
وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٥٢ : ء هو قصرها ، فهي عنده وحدة قائمة بذاتها ، يعالج فيها
موضوعاً محدّداً ، ويلعب الخيال دوراً مهمّاً في
الصفحه ٢٩٢ : هناك
وفاة شريف العلماء في ٢٤ ذي القعدة (١٢٤٦) فقال ما معرّبه : وفي هذا اليوم توفّي شريف
العلماء هو
الصفحه ٣١٢ :
من الحكيم فضلاً عن
الله تعالى.
فإن
قلت : هذا إذا كان التكليف تنجيزيّاً ، وأمّا إذا كان
الصفحه ٢٦ : ، المتمسّك بإمامته
، موسّعٌ عليه جميع فرائض الله الواجبة عليه ، مقبولة منه بحدودها ، غير خارج عن معنى
ما فرض
الصفحه ١٤١ : ابن
شهرآشوب الآتي.
رابع
عشرهم : أبي طالب ؛ هو السيّد الإمام الزاهد يحيى بن الحسن بن عبد الله
الصفحه ٢٣٠ :
، كسر اسمه فقيل عُبَيْس ، له كتاب الغيبة(٢) ، روى عن عبد الله
بن جَبَلة الكناني كثيراً من روايات الغيبة
الصفحه ١٣٠ : سالم بن محفوظ الآتي ذكره.
رجعنا إلى مشايخ العلاّمة
آية الله :
و
[السادس] منهم : الخواجه نصير الدين
الصفحه ١٤٠ :
حمزة الحسيني المرعشي
رحمهالله ، عن أبي عبد الله الحسين
بن بابويه أخو (١)
الصدوق.
تاسعهم
الصفحه ١٤٣ :
الدين هبة الله بن
الحسين بن رُطبة السوراوي الفقيه الجليل ، عن الشيخ أبي علي ابن
الشيخ.
[مشايخ
الصفحه ١٥١ : رضي الله عنه في شهر ربيع الأوّل سنة
(٥٩٣ هـ) ثلاث وتسعين وخمسمائة» بل هو المنقول صريحاً عن الكفعمي في
الصفحه ١٩٧ : للثقفي الأصفهاني في
تسمية رسول الله صلوات الله عليه وآله لعلي عليهالسلام بأمير المؤمنين وسيّد
المسلمين
الصفحه ١٤ : المعطوف
في التنزيل (ص ٣٠ ـ ٣٢ ،؟ رقم ١٥) ، ١٥ ـ حرف مكان حرف (ص ٣٢ ،؟ رقم ١٧) ، ١٦ ـ [ما
هو متّفق اللفظ
الصفحه ٤٩ : الله عليه.
المجاز : آية الله
السيّد صدر الدين الموسوي الصدر (١٢٩٩ ـ ١٣٧٣ هـ)
هو السيّد صدر الدين
الصفحه ٧٧ : الخوانساري المتوفّى في شهر الله المبارك سنة
خمس وثلثين ومائة بعد الألف (١١٣٥ هـ) ، عن والد أستاد الكلّ في