الصفحه ١٧ :
__________________
(١) وبطبيعة الحال
إذا أخذنا المعنى المقابل للآخرة ، بشكل يشمل عالم البرزخ أيضاً ، عندها يكون معنى
العبارتين
الصفحه ٢٤ :
إذا رجعوا إلى الدنيا. ومثله قوله تعالى : (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ
عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي
الصفحه ٢٩ : ، ص ٩ ، ومن الجدير ذكره أنّ الرجل إذا قتل امرأة أمكن لأوليائها
أن يقتصّوا من القاتل ، ولكن عليهم ـ في هذه
الصفحه ٣٠ : ء
__________________
(١) كما في قوله تعالى
: (وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ
أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ
الصفحه ٣٦ : الكتاب ، خصوصاً
إذا أردنا اعتباره متناً حديثيّاً.
وللبحث صلة ...
الصفحه ١٨٤ : ، ولاسيّما ما كان منها من مختصّات التشيّع كالبداء والرجعة وعقيدة
الأمر بين الأمرين في القضاء والقدر.
وإذا
الصفحه ١٩٦ : الهمداني عن أبي داود عن بريدة
الأسلمي قال : كنّا إذا سافرنا مع النبي (صلى الله عليه وآله) كان علي
الصفحه ٢٢٠ : الله عليهم وسلّم إذا سمعوا الحديث أدّوه كما سمعوه لا يزيدون
ولا ينقصون)(٤) ، ومنها أيضاً ما أورده
الصفحه ٢٢١ :
يحيى ، عن أبان بن
عثمان ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمّد عليهماالسلام قال : (إذا كان يوم
القيامة
الصفحه ٢٢٧ : : وما سنّة محمّد (صلى الله عليه وآله)؟ قال : (إذا قام سار بسيرة
رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلاّ أنّه
الصفحه ٢٤٦ : الزمن أن يأتي بمثلها ، فقد جمعت
كثيراً من النواحي التي عزّ أن تجتمع في فقيه أو في زعيم ديني»(٢).
إذاً
الصفحه ٢٥٩ :
إذاً الشيخ كان مع
الشعر الواضح البيّن الذي لا يحتاج معه القارئ إلى كدّ الذهن وإتعاب الخاطر ، وأن
الصفحه ٢٦١ :
إذاً كثرت جهود الشيخ
النقدية وتنوّعت وتعدّدت مصادره في النقد ، وعلى الرغم من هذا التنوّع والتعدّد
الصفحه ٢٦٦ : على ما يقطع قلب الصخر ، ويحقّ لو بكت الخنساء به على قائلها وعلى
صخر ، فمن مشجياته قوله
:
إذا
الصفحه ٢٧١ :
ثوت من مهديها
المكرمات
وقامت مع الخلف
الصّالح»(١).
إذاً الشيخ محمّد حسين
كاشف