الصفحه ١٩٥ :
من أصحابه فيهم علي بن أبي طالب عليهالسلام إذ قال : (من قال لا
إله إلا الله دخل الجنّة) ، فقال رجلان
الصفحه ٣٤ :
مِنْ الْخَاسِرِينَ)
في سورة آل عمران ، الآية رقم : ٨٥. وأضاف قائلاً : (وهذا بعيد ؛ لأنّ النسخ لا
يجوز
الصفحه ٦٢ :
علي ابن الشيخ الطوسي ؛ وسأذكر منهم ما به الكفاية لأهل الدراية ، وقد منّ الله
تعالى عليّ بالرواية عن
الصفحه ٧٨ : وأخذه معه إلى النجف ، وعقد مجلساً للعلماء في رواق الحرم المطهّر
يوم الأربعاء لأربع وعشرين خلون من شوّال
الصفحه ٨١ :
وتصافحوا وكتبوا جريدة
طولها أكثر من سبعة أشبار ، فيها ما قرّروه وألتزموه ، ووضع كلٌّ خاتَمه تحت
الصفحه ٢٦٣ : ، وليته حين أخذ النحو عن أمير المؤمنين
عليهالسلام أخذ منه علم المعاني
والبيان حتّى يفصح في بيان ما يريد
الصفحه ٣١٥ : كادت أن تصل إلى حدّ
التواتر من حيث اشتمالها على [كونه صلّى الله عليه وآله](٣) مبعوثاً على الملّة
الصفحه ٢٤ :
الخاتم (صلى الله
عليه وآله) وأن ينصروه ، وإنّ الإيمان بنبيّ الإسلام من قبل أنبياء السلف مفهومه
الصفحه ٣٠٧ : والقبح لأنّهما من صفات الأفعال الإختيارية ، والأمر
في هذا القسم حقيقي لغةً وعرفاً ويصدق على متعلّقه أنّه
الصفحه ١٩١ : عليه وآله) فقال
: (يا سلمان ، سألتني عن وصيّي من أمّتي ، فهل تدري من كان وصيّ موسى من أمّته؟) فقلت
الصفحه ١٧٢ : على الوصف الإجمالي :
فمنها : سبيل الرشاد في شرح رسالة
نجاة العباد : خرج منه مجلّد
كبير من الأوّل إلى
الصفحه ٢٣ :
على من أنكر الرجعة
، ولم يعرف تأويلها) (رقم ٥١) ، وقد جاء في توضيح هذا المبحث :
«وأمّا الردّ
الصفحه ١٣ : ٩) ، ٣ ـ الخاصّ والعامّ (ص ٢٣ ،؟
رقم ١٠) ، ٤ ـ ما ظاهره العموم ومعناه الخصوص (ص ٢٣ ـ ٢٥ ، لم يرد في الفهرست على
الصفحه ٢٥٨ :
على صاحب (الأغاني) إيراده للنوادر التافهة أو الماجنة ، فهو يأخذ على
الأصفهاني إيراده لنماذج من شعر أبو
الصفحه ٢٥٧ : صورتها
، وهبط بها من سماء سنائها إلى حضيض ظلمائها ، وهكذا قد يروي الشعر الفصيح الذي هو
غاية في البلاغة