الصفحه ١٧٢ : شيخ الطائفة قدسسره لكنّا وصلنا أسنادنا
إلى كلّ من في طبقته كأبي الفتح الكراجكي محمّد بن عثمان والشيخ
الصفحه ١٩١ : ، عن محمّد
بن عبيد الله ، عن سلمان الفارسي رضياللهعنه ، قال : سألت رسول
الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٢ : علي عليهالسلام بأمير المؤمنين ، ومع
ملاحظة تعدّد طرق بعضها يصير ستّة عشر وفي كشف المحجّة أوصى إلى
الصفحه ١٩٣ : يرويه إلاّ بها ، فانتقل
إلى أصفهان ورواه بها ثقة منه بصحّة ما رواه فيه. وكانت وفاته سنة ثلاث وثمانين
الصفحه ١٩٤ : إلى
الوادي إذا تسنّم العقبة بالليل فأخذ عمّار بن ياسر بخطام راحلته يقودها وحذيفة خلفها
يسوقها فبينما
الصفحه ٢٠١ : بن الحسين عليهالسلام مبطونا معهم ، لا يرون
إلاّ أنّه لما به ، فدفعت فاطمة الكتاب إلى علي بن الحسين
الصفحه ٢١٣ : كان جملة من المُحَدِّثين يميلون إلى التصنيف
في دلائل الإمامة والبشارات ، وهي تضمّ أحاديث في المعاجز
الصفحه ٢١٦ : مسكان عن أبان بن
تغلب عن سُليم بن قيس الهلالي عن سلمان الفارسي قال : قال رسول الله صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٢١٨ : أبو الحسن المقرئ ، الكُوفي ، كان فطحيّاً ، ورجع إلى مذهب الإمامية
، وصفه النجاشي بأنّه كان أوثق الناس
الصفحه ٢٢٤ : (والسّمَاءِ
وَالطّارِقِ) قال : (السماء هنا
أمير المؤمنين عليهالسلام) ـ إلى أن قال ـ قلت : (النَّجْمُ
الصفحه ٢٦٥ :
نلاحظ أنّ الإمام محمّد
حسين رحمه الله يلجأ إلى خبرته ومعرفته الفنّية بأسلوب الشاعر ديك الجنّ
الصفحه ٣٢٣ : (التوحيد) منتهجاً في
أبحاثه نقد الآراء المخالفة لمدرسة آل البيت عليهمالسلام ، وقد افتتح كتابه عن اهمّية
الصفحه ١١ : (صلى الله عليه وآله) وحروبه وفضائل أوصيائه (الرقم ٥٨).
__________________
(١) الأعداد من ٣٣
إلى ٣٥
الصفحه ٢٨ : معناه الاصطلاحي ، فقد تطرّق في هذا التفسير إلى بيان
أحكام منسوخة لم تنزل آية في القرآن على طبقها
الصفحه ٣٥ : بوجوه أخرى نستغني عن ذكرها في هذا المقال(١) ، ونحن نشير هنا إلى
ما ذكرها أحد أولئك المفسّرين :
فقد ذهب