الصفحه ٢١٧ : ، قال : قال مرازم : بعثني أبو جعفر الخليفة وهو معي
إلى أبي عبد الله عليهالسلام وهو بالحيرة ، ليقتله
الصفحه ٢٣٢ : أنّه ذكر القائم عليهالسلام فقال : (أما ليغيبنّ
حتّى يقول الجاهل : ما لله في آل محمّد حاجة
الصفحه ٢٣٣ : :
كيف نصنع؟ فقال : (يا أبا عبد الله ـ ثمّ نظر إلى شمس داخلة في الصفّة ـ أترى هذه الشمس؟)
فقلت : نعم
الصفحه ٢٣٤ : رواياته
في كتب الشيعة ، ولعلّ عناده وتعصّبه لمذهب الواقفة حدا بالمُحَدِّثين الشيعة إلى العزوف
عن مرويّاته
الصفحه ٢٣٥ : الأصفهاني ، نشر : مكتب الإعلام
الإسلامي ، الطبعة الأولى ، قم ، ١٤١٤ هـ.
٣ ـ الاختصاص : المنسوب إلى أبي عبد
الصفحه ٢٣٩ : ، ١٤٢٥ هـ.
٢٩ ـ الصراط المستقيم إلى مستحقّي
التقديم : زين الدين أبو محمّد علي بن يونس العاملي البياضي
الصفحه ٢٤٩ : مئات الدواوين
والمجلّدات»(٢).
وتعدّى اهتمام الشيخ
بالشعر إلى تضمينه في أغلب مؤلّفاته الأدبية ومنها
الصفحه ٢٥١ :
تركيب الجمل وصياغة العبارات في تأليف المعاني ، والموازنة بينها وبين الكلمات التي
تعبّر عنها ، إلى جانب
الصفحه ٢٥٢ : الفنّية وثروته الفكرية من خلال
عرضه للمسائل والقضايا التي يريد أن يوضّحها للمتلقّي ، وقد مال الشيخ إلى
الصفحه ٢٥٨ :
لا يخلو أكثره عن حكم وآداب من ذلك قوله :
وأهوج ملحاح
تصاممت قبله
إلى سمعه وما
الصفحه ٢٦٤ : ... أقول : ولكن الأبيات المتقدّمة إلى شعر ديك الجنّ أقرب ، وهي
بأسلوبه ألصق وأنسب ، كما تشهد بذلك بقيّة
الصفحه ٢٦٧ : ، فينفذ إلى صميمها
ويضرب أعمق جذورها ، وهو يزيدنا فهماً للحياة الإنسانية نفسها ، إذ يتعمّق عواطفنا
فيها
الصفحه ٢٦٩ : ) فقد كان يحرص على اختيار الأبيات التي تحمل مضموناً إسلاميّاً فيه دعوة إلى الإصلاح
ومحبّة الله عز وجلّ
الصفحه ٢٧١ : وأشواقه في إطار التزامه بالفكرة الإسلامية.
لقد سعى الشيخ محمّد
حسين كاشف الغطاء إلى بلورة فكرة الالتزام
الصفحه ٢٧٨ : ، ١٩٥٩م.
٢٠ ـ المختار من شعراء الأغاني
: سماحة الإمام الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء ، النجف الأشرف