الصفحه ٢٥ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ
الصفحه ٣٠٤ :
التقليد(١) لآبائه واُمّهاته ،
مع أنّه لا احتياج في معرفة نبوّة نبيّنا صلّى الله عليه وآله إلى
الصفحه ٦٥ : الشيخ خضر الجناجي من [عشيرة] آل علي المنتهين في النسب
إلى مالك الأشتر النخعي. توفّي الشيخ كاشف الغطا
الصفحه ٢٨٦ : ء العظام ، وببركة أنفاسه الشريفة ترقّى جمع كثير في مدّة يسيرة من حضيض التقليد
إلى أوج الإجتهاد»(١).
وكذا
الصفحه ٢٢٩ :
٥ ـ الحسن بن علي بن
فَضّال :
ذكروا أنّ له كتاب
الملاحم(١) ، ومن رواياته في الملاحم
ما رواه ابن
الصفحه ٣٠٩ : .
وهذا القسم أيضاً ينقسم
إلى قسمين :
قسم يكون الداعي إلى
صدور الأمر فيه التّوطين عليه(٣) ليثاب عليه
الصفحه ٣٢٦ : السادس الهجري.
كتاب فضائل ،
اهتمّ المصنّف فيه بذكر فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام من
الصفحه ١٥٤ : رُطبة ،
عن أبي علي ابن الشيخ
الطوسي.
[بقية مشايخ المحقّق]
فرغنا
من مشايخ فخار بن معدّ [و] رجعنا إلى
الصفحه ١٨١ : عن
سعد عن أحمد بن محمّد بن عيسى قال : خرجت إلى الكوفة في طلب الحديث فلقيت بها الحسن
بن علي الوشّا
الصفحه ٢١٠ :
تضرب جذورها في أعماق
الكوفة ، وينحدر رجالاتها وزعماؤها من المجتمع الكُوفي ، وقد ألمحنا مراراً إلى
الصفحه ٨٣ :
الشهرستاني ، عن الشيخ الفقيه المحدّث
الشيخ يوسف
__________________
(١) آل صدر الدين
وآل شرف الدين من
الصفحه ٢٠٧ : عن
أبي ذر ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : (من شكّ في عليٍّ فهو كافر)»(١).
٤ ـ يحيى بن
الصفحه ٢٧ : وعبر برنامج مرحلي(١).
ثمّ أشار إلى ستّ عشرة
آية من الآيات المنسوخة في القرآن ، وأغلبها من الآيات
الصفحه ١٦٩ : الفارسي
، وقد أدرك الحسن بن ذكوان المذكور زمن رسول الله ، كان له يوم مات رسول الله (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٢٨٥ : : «أنّه بعد الاستفادة من درس أستاذه ارتحل إلى ديار العجم وبقي في
كلّ مدينة شهراً أوشهرين أوأشهر ، واشتغل