الصفحه ١٦٩ : عثمان بن الحسين صاحب الديباجي (بتلّ هوازي) من أعمال
(بطيحة) سنة (٣٨٩ هـ) تسع وثمانين وثلثمائة ولي يومئذ
الصفحه ١٧٠ :
اجتيازه بها إلى (بغداد)
فأحبّ أن يكون له بذلك إجازة منه حين علم أنّ مسئلة إعادة ما رواه لي يصعب
الصفحه ١٧١ : ومن بعده من الأئمّة
والعلماء ، وله حكايات وروايات مذكورة في مواضعها.
والشيخ
الحادي والعشرون من مشايخ
الصفحه ١٧٧ : الحسن ابن الهادي من آل السيّد صدر الدين الموسوي العاملي
الكاظمي والحمد لله أوّلاً وآخراً وهو حسبي ونعم
الصفحه ١٧٨ : عبد الزهرة الفحّام
بسم الله الرحمن
الرحيم
يوصف القرن الهجري
الثالث بأنّه من أكثر القرون الإسلامية
الصفحه ١٨١ : تجيزهما لي ، فقال لي : يا رحمك الله وما
عجلتك؟ اذهب فاكتبهما واسمع من بعد ، فقلت : لا آمن الحدثان ، فقال
الصفحه ١٩٧ :
فأمرني أن أسلّم على
علي عليهالسلام. فسلّمت عليه كما سلّموا»(١).
ونقل ابن طاووس من
كتاب
المعرفة
الصفحه ٢٠٦ : بن محمّد القرشي ، قال : أخبرنا أبو القاسم
جعفر بن محمّد بن عمر الأحمسي من أصل خطّ أبي سعيد بيده ، قال
الصفحه ٢١٤ : فبشيء تقدّم من أبيه فيه ، وعرفه الناس
، ونصّبه لهم علماً حتّى يكون عليهم حجّة ، لأن رسول الله (صلى الله
الصفحه ٢٢٤ :
سمعت أبا عبد الله
عليهالسلام يقول : (إنّ سنن الأنبياء
عليهمالسلام بما وقع بهم من الغيبات
حادثة
الصفحه ٢٤٨ :
فلسطين وسواها من القضايا
التي تهمّ الشعوب العربية ، فقد عرف عن الشيخ كثرة أسفاره في تلك البلدان
الصفحه ٢٥٠ :
المبحث الثالث
فن المقالة الأدبية
وهو فنّ آخر من الفنون
الأدبية التي برع فيها الشيخ محمّد حسين
الصفحه ٢٦٥ :
المعيار هنا هو الاحتكام إلى طريقة الشاعر في الرثاء واستعماله للمفردة الشعرية ، كلّ
هذه القرائن مكّنت من
الصفحه ٢٦٧ : في نوع من الأداء يثير الإحساس والمشاعر الوجدانية ، ومن ثمّ حقّق الخاصّية
الفنّية في الأداء ، وهي سمة
الصفحه ٢٩٩ : التبعية ؛ فإنّه لو ورد أمر بشيء ثم ورد بعد ذلك النهي عنه
فإمّا أن لايتّصف ذلك الشيء بشيء من الحسن والقبح