الصفحه ١٥٧ : سنة (٥٤١ هـ) احدى وأربعين وخمسمائة عن الشيخ الصدوق
ابن بابويه والحوري (بالراء غير المعجمة) كما في ضبط
الصفحه ٢٨٧ :
توفّي رحمه الله في
كربلاء المشرّفة في الطاعون الواقع فيه في سنة خمسة أوستة(١) وأربعين ومائتين بعد
الصفحه ٣٢٣ : المؤلّف وخطبة الكتاب وعلى أربعة عشر فصل مثل : بحوث
تمهيدية ، معرفته تعالى في الكتاب والسنّة ، مواقف
الصفحه ١٩١ : ، وكانت نسخته الأصلية
وصلت عند السيّد ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) ، ويظهر أنّه كان متكوّناً من أربعة أجزاء ،
قال
الصفحه ٣٣٠ :
موسوعة متكاملة
من الفقه والعقائد قد جمع المصنّف فيه كلّ ما جاء في الكتب الأربعة
الصفحه ١٠ :
الآيات القرآنية ،
حيث كرّر كلمة : (منه : ...) واحداً وأربعين مرّة.
وبذلك يكون قد ذكر
ما مجموعه
الصفحه ١٥ : وتناولها في الشرح مع عدم مراعاة
ترتيبها.
من باب المثال : ورد
العنوان الأربعون في الفهرس على النحو الآتي
الصفحه ٦٢ : رواية عن
زين العابدين عليهالسلام ، ولا يوجد له رواية عن الباقر
عليهالسلام في الكتب الأربعة ، وإنّما
الصفحه ٧٨ : (الموصل)
وكان معه من العسكر نحو مائتي ألف مقاتل ، وفي ظرف سبعة أيام رمى عليهم نحو اربعين
ألف طوب ومثلها
الصفحه ٩٢ :
مشايخه الأربع المذكورين
بطرقهم المتقدّمة والآتية.
وعن السيّد صدر الدين ،
عن السيّد آية الله
الصفحه ٩٤ : ء الصباح ، وجامع الشتات ، والفوائد الرجالية ، وشرح الأربعين
وشرح المدارك وهداية الفؤاد إلى أحوال المعاد
الصفحه ١٠٦ : ، صاحب (جوامع الكلم) في جمع أحاديث الكتب الأربعة وغيرها. روى عنه صاحب (الوسائل).
(٣) كان شيخ الإسلام
الصفحه ١١٤ : الأفاضل شرف الدين مكّي ، عن نحو أربعين شيخاً من
العامّة والخاصّة من الشام ، والقدس ، والخليل ، والمغرب
الصفحه ١٥٩ : على أربعة فصول» ، وذكر فهرس الفصول(١) فراجع.
__________________
(١) كشف الظنون عن
أسامي الكتب
الصفحه ٢٠٩ : يقول : «قتل علي بن
أبي طالب عليهالسلام بيده يوم حنين أربعين»(٣).
رابعاً : كتب الردّ
على الغلاة