الصفحه ١٦٤ : ) ، الفاتك الشاعر ، من بني سعد ، قائد ، من الشجعان الأبطال
، وهو من خيار قومه شرفاً وصلاحاً وفضلا واجتهاداً
الصفحه ١٨٨ : نرسي بن بهرام بن بهرام بن بهرام(١) بنواحي الكوفة مأخذه
من الفرات ، عليه عدّة قرى قد نسب إليه قوم
الصفحه ٢٢٤ :
قلت : قد قال قومٌ
: إنّه أوصى ، وقال آخرون : إنّه لم يوصِّ.
فقال البغدادي : إنّا
لله ، لئن كان
الصفحه ٢٥٢ : ذلك؟» قال [أنس] : قلت : كنت أحبّ أن يكون رجلاً من قومي ، الأمالي
للطوسي : ٢٥٣ / ٤٥٤.
(٢) إشارة إلى
الصفحه ٤٧ : الله
عليه وآله)(١).
مكّة المكرّمة :
وقد اختُلِفَ في سبب تمسيتها ؛ فقيل : سمّيت
مكّة لأنّها بين
الصفحه ١٠٨ : الدلالة على الماضي ، ودلّت
على الاستمرارية ، ذلك أنّ خطابات النصّ المقدّس لا يتعلّق بها زمن محدّد ، لأنّها
الصفحه ١٠٩ :
الاستمرار ، ولذلك إذا نظرنا إلى فعل الشرط وجدناه قد ورد فعلاً مضارعاً (يأتكم) ، ليدلّ بذلك على تجدّد
الصفحه ١٤ : .
بيد أنّ هذه الطريقة في إثبات الاعتبار لروايات
عليّ بن أبي حمزة لا يجدينا نفعاً في بحثنا هذا ؛ لأنّ هذه
الصفحه ٢٧ :
الرضي من مجموع كلمات
الإمام لا يبدو صائباً ؛ لأنّ مؤلّف نهج البلاغة
إنّما اختار بعض الخطب
الصفحه ١٢٤ : مقتضى الكلام
، لأنّ تناصر الحسن في المستحسنين المتماثلين والمتشابهين أمكنُ من النفس موقعاً من
سنوح ذلك
الصفحه ١٨٠ : تكتب بالياء لأنّها رابعة الاسم)(٢) :
«قال نضر(٣) : كوث الزرع تكويثاً
إذا صار أربع ورقات وخمس ورقات
الصفحه ٢٠٨ :
والأساس في الاعتقاد ، وإذا سلم منها سلم في غيرها حتّى في التوحيد ومعرفة الخالق ،
كما ورد عن الإمام أبي
الصفحه ١١٣ :
بالأخُرى ، فلو قال : إن تأتني ، وسكتَ ، لا يكون كلاماً ، حتّى تأتي بالجملة
الأخُرى ، لأنَّ بينهما معنىً
الصفحه ١١٥ : إنَّهم هكذا على كلّ حال سواء
ذُكر الخير أم لم يُذكَر ، لأنَّ كلَّ خير يرجع إليهم ويبدأ منهم ، لأنّهم سببه
الصفحه ١١٩ : يكون تقدّم الجزاء للعناية ، أو الترغيب به
، لأنّه غاية ما يرجوه المتلقّي من تقرّبه من أهل البيت