الصفحه ٩٩ : ينسج نسج كلامهم أو أن يستوحي مضامين نصوصهم.
أمّا تسميتها بـ :
(الزيارة
الجامعة الكبيرة) فيمكن لنا من
الصفحه ١٧٤ : الكوفة خنقاً بالدخان ، لُقّب بالأقيشر ؛
لأنّه كان أحمر الوجه أَقشر وكان يغضب إذا دُعي به.
ينظر : تاريخ
الصفحه ١٧٦ : (٣) نزله واستتمّ تسقيف
مقاصير فيه وزاد في بنائه وسمّاه (الهاشمية) ، وكان الناس لا يقولون إلاّ (قصر ابن
الصفحه ١٧٧ : المنصور(١) واستتمّ بناءٌ كان
قد بقي فيها ، وزاد فيها أشياء وجعلها على ما أراد ، ثمَّ تحوّل منها إلى بغداد
الصفحه ١٧٠ : السيب
الأعلى من أعمال الكوفة منها كان الفضل بن سهل بن زادان(٣) فروخ وزير المأمون وصاحب أمره
الصفحه ٢٤٠ : : ما احتبس عنّي الوحي قطّ إلاّ ظننته قد نزل على آل الخطّاب. فقال عليهالسلام : وهذا محال أيضاً
؛ لأنّه
الصفحه ٦٠ : ء المركّبة التي زاد انتشارها
في القرن الحادي عشر عمّا قبله
__________________
نفّذ هذه المهمّة ،
وكتب
الصفحه ٩٠ :
المكرّمة زادها الله تعظيماً وتشريفاً سنة ستّ عشرة بعد الألف سنة ١٠١٦هـ (١٦٠٧م) حامداً
مصلّياً على محمّد
الصفحه ٩٧ : العباد ، المجاور
بمكّة خير البلاد ، وزادها الله تعالى خيراً وشرفاً إلى يوم الميعاد ، أفقر خلق الله
الغني
الصفحه ١٩٥ : ـ بيروت. (د. ت)
٢٢ ـ تذكرة الأولياء في تراجم
الأئمّة والمتصوّفة والزهّاد : مرتضى آل نظمي زادة
البغدادي
الصفحه ٢٣٣ : قَوْمُ تُبَّع وَالَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إنَّهُمْ
كَانُوا مُجْرِمِيْنَ) ، الدخان : ٤٤
الصفحه ١٨٢ :
أتيناهم في عقر
كوثى بجمعنا
كأنَّ لنا عيناً
على القوم ناظرة
وقال أبو منصور
الصفحه ٢٤٥ : لذوي
القرابة والشرف فالعبّاس أحقّ به لأنّه والد الرسول عليهالسلام بعد والده ، وأشرفهم
في الجاهليّة
الصفحه ١٤٦ : قرية أو موضع من مواضع الأرض ، اختلف أهل التأويل فيه. قال
قوم : هي بابل العراق. وقال آخرون : بابل
الصفحه ١٥٩ : القوم
النزول وفيهم كثرة.
__________________
ابن علي بن مزيد
الأسدي الناشري (ت٥٢٩هـ) ، ملك العرب