الصفحه ٣٢ :
أبي هلك وترك جاريتين ... فقال عليهالسلام
: رضىَ الله عن أبيك ، ورفعه مع محمّد وأهله ...»(٢).
ولكن
الصفحه ٣٣ : تعرّضت للسقط أو للتحريف. والتفصيل في هذا الأمر لا يتناسب مع هذه الرسالة.
وفي الروايات التي تتعرّض
الصفحه ٣٩ : للحديث أيضاً.
فإذا كان هذا الاحتمال صحيحاً ، فمن هو المراد
من الحسن بن علي؟
مع الالتفات إلى السند
الصفحه ٧٢ :
وانفعاله فرحاً بنا أن صعد السلّم رغم تقدّمه بالسنّ ونحول بدنه إلى رفوف الكتب ليهدينا
منها ، مع أنّه يعرف
الصفحه ٧٥ : منها المسيرة المظفّرة لرسول الله (صلى الله عليه
وآله) ، وفي عصر الصحابة والتابعين لهم بإحسان تكاملت مع
الصفحه ١٠٠ :
تحقّقها عند الزائر
، ومعها يقف في ساحة المقامات العالية بين يدي المعصومين
عليهمالسلام ، ليقرَّ
الصفحه ١٠٣ : ، إذ لا يكتمل معناها
إلاّ بها ، فحرف الجرّ مثلاً لا يفيد معنىً واضحاً إلاّ مع ذكر المجرور(١) ، وكذلك
الصفحه ١٢٣ : ضمِّ بعضِه إلى بعض سبيلَ مَنْ عمدَ إلى لآل فخرَطَها في سلك»(١) ، فجاءت التراكيب المتراصّة
حاملة مع
الصفحه ١٤٩ : المدينة ؛
لأنَّه كان يجري معه ، قال : ومدينة بابل بناها بيوراسب الجبّار ، واشتقّ اسمها من
اسم المشتري
الصفحه ١٦٩ :
الإمام موسى الكاظم عليهماالسلام
في سورا هو تاج الدين محمّد ابن القاسم المعروف بابن مُعَيّة المتوفّى سنة
الصفحه ٢١٧ : .
مناظرة أُخرى مع أبي
الهذيل :
ومن الطريف في المقام
وجود مناظرة أُخرى مع أبي الهذيل العلاّف ، وهي ـ بخلاف
الصفحه ٢٧٨ : الحلّي ، والقسطاس المستقيم
والنهج القويم ومعه الرسالة المكمّلة لشرح المناهج وهو كتاب في علم المنطق
الصفحه ١٠ : معرفة
المصادر أنّه إذا كانت الأسانيد المنتهية إلى شخص معيّن ذات ترتيب واحد وقد تعدّدت
من بعده إلى طرق
الصفحه ١٣ : عليهالسلام
قد حظر التعامل مع الواقفة ومجالستهم ، واعتبرهم بمثابة النواصب(٣)
، وبذلك يتّضح الموقف السلبي
الصفحه ١٥ : أبيه معه ، وحيث أنّه لم يكن يفهم الأحاديث ، فإنّه لم يكن يرويها على نحو
مباشر ، وإنّما يروي الحديث عن