الصفحه ١٨ :
الراوي لم نعثر على رواية
مباشرة له عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة(١).
والراوي الوحيد الذي له
الصفحه ٢٥٢ : الله(٣) ، مَن سدّ أبواب أصحابه
عن المسجد وترك بابه ، وقال له : «لك في المسجد مثل ما لي ، وعليك ما علَيّ
الصفحه ٢٩ :
لاحقة ، وعلى الرغم من
عدم توفّر الوقت الكافي لدراسة جميع الأحاديث المعتمدة المروية عن أمير
الصفحه ٨٩ :
في الروضة الرضويّة والراوي
عن البهائي(١).
وجاء في مجموعة التذكارات
لبهاء الدين علي بن يونس
الصفحه ١١٧ :
ودلَّ عليه شيء؟ فالبصريّون
لا يجيزون تقدّم الجواب على الأداة وفعل الشرط ، ذلك أنّ جواب الشرط يكون
الصفحه ٢٧٠ : السابع والثامن وبهما يتمّ الكتاب
، حيث اشتملا على المطاعن التي رواها السنّة في أبي بكر ، المطاعن التي
الصفحه ٢٧٧ :
مشاهير أدباء
عصره ممّن لم يرد ذكرهم في سلافة العصر ، وسار في عرض التراجم على النهج الذي
الصفحه ١٤ : .
بيد أنّ هذه الطريقة في إثبات الاعتبار لروايات
عليّ بن أبي حمزة لا يجدينا نفعاً في بحثنا هذا ؛ لأنّ هذه
الصفحه ٢١ : الكثير من الروايات
المتّصلة بموضوع الغيبة والمهدوية عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة(١)
، إذ يمكن لمثل هذه
الصفحه ٢٥١ : النبيّ (صلّى الله عليه وآله) : «أنا مدينة
العلم وعليّ بابها ، فمن أراد المدينة فليأت الباب»(١) ، قسيم
الصفحه ١١ :
النجاشي في رجاله في ترجمة
الحسن بن علي بن أبي حمزة كتاباً إليه بعنوان (فضائل القرآن)(١)
، مع ذكر
الصفحه ١٢ :
الثاني والثالث : الحسن
بن علي بن أبي حمزة البطائني وأبوه علي ابن أبي حمزة :
ـ كان عليّ بن أبي
الصفحه ١٩ : كثرة الرواية لإسماعيل بن مهران عن
أحد الرواة لا تكون دليلاً على وثاقة ذلك الراوي ؛ لأنّ رواية الأحاديث
الصفحه ٣٧ :
الاحتمال بشكل قاطع.
٢ ـ الاحتمال الثاني في هذا السند أن يكون
راوي الحديث هو عليّ بن أبي حمزة
الصفحه ٢٣٤ :
ولِمَ يقاس مَن صدّق
وأجاب وتابع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بمَن لم يره؟
فتبسّم ضاحكاً