الصفحه ١٨ : صالح بن أبي حماد. انظر
: معجم الرجال ، ج ٩ ، ص ٣٧٣) ، وليس هناك من مبرّر يحتّم علينا القول بأن المراد
الصفحه ١٩ : أبداً ، يمكن القول بأنّ واقفية أسرته هي التي أعدّت
الأرضية إلى ارتباطه بالحسن بن عليّ بن أبي حمزة.
الصفحه ٢١ : الأبواب.
ولكن هذه القرينة أيضاً لا يمكن القبول بها
على وثاقة الحسن بن عليّ ابن أبي حمزة ؛ إذ يمكن القول
الصفحه ٢٢ : ، وتبعاً لذلك لا يمكن القول باعتماد علي بن إبراهيم على الحسن بن عليّ
بن أبي حمزة.
وقد تحدّثنا سابقاً حول
الصفحه ٣٥ : الشأن ، جليل
القدر ، وقد ورد التعبير عنه في بعض الروايات بالقول : (أبو حمزة في زمانه ، مثل سلمان
في
الصفحه ٣٧ : (٣).
فيما يتعلّق بهذا الاحتمال يجدر بنا القول
: إنّنا نشاهد في الكثير من الروايات نقل عليّ بن أبي حمزة عن
الصفحه ٤٧ : قولهم : امتكّ الفصيل أخلاف الناقة إذا جذب جميع
ما فيها جذباً شديداً فلم يَبقَ فيها شيئاً ، وهذا قول أهل
الصفحه ٥١ :
في ترابها. وقد روي عن
النبي (صلى الله عليه وآله) قوله : «ربّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق
الصفحه ٥٩ : الحاضر) فدفع هذا القول الشيخ آقا بزرك ورفيقيه في العلم
السيّد حسن الصدر والشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطا
الصفحه ٦٧ : الإجتهاد في مذهب الشيعة ، ونفي
الإدّعاءات القائلة بحصر الإجتهاد في المذاهب الأربعة فقط.
٩ ـ تفنيد قول
الصفحه ٦٩ : المحقّق أحمد مجيد الحلّي عن العلاّمة المحقّق السيّد
محمّد مهديّ الموسويّ الخرسان قوله : «أنّه كلّما وجدتم
الصفحه ٨١ : خاطفة أمرٌ يسترعي الانتباه حقّاً. من هنا يمكن القول
أنّ محاولة السيّد محسن الأمين إعطاء الوجود الإمامي
الصفحه ٩٨ :
رائقة ، ومطالب في افتقار الخلق إليهم ، ووجوب موالاتهم واتّباعهم واسعة ، انتظمها
قول بليغ سُبكت لآلئ
الصفحه ١٠٠ : المعنى جليّاً
، ومن أمثلة ذلك قول الإمام عليهالسلام : «مَنْ وَالاكُمْ فَقَدْ
وَالى اللهَ ، وَمَنْ
الصفحه ١١١ : في موضع واحد ، في قول الإمام عليهالسلام : «اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ
وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ