الصفحه ٢٤٧ : اللهَ فَنَسِيَهُمْ)(٣) ، ويحتجّ بأنّ
معناه : تركوا الله فتركهم فيقولوا : إنّما النبيّ (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٣٦ : : رحمك الله ،
من الناس يفضّلون أبا بكر ؛ لأنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) قدّمه إلى الصلاة بالناس.
قال
الصفحه ٢٤٦ : : (بُيُوتِ النَّبِيِّ)(٣).
قلت : صار إليها بمهرها
وثمنها.
قال : أليس قلتم :
إنّه لم يورّث لمّا منع أبو
الصفحه ٢٥١ : النبيّ (صلّى الله عليه وآله) : «أنا مدينة
العلم وعليّ بابها ، فمن أراد المدينة فليأت الباب»(١) ، قسيم
الصفحه ٢٤٤ : النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
لعائشة!!!
قال ابن أبي الحديد في الطعون على عمر والجواب
عنها في الطعن
الصفحه ٢٧٠ : ، نسب معاوية واستلحاقه لزياد ، دعاء النبي (صلى الله
عليه وآله) على معاوية وقوله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠ : والمستحبّات من قبيل : ثواب سور القرآن الكريم(١)
، أو فضل الصلوات على النبيّ الأكرم وأهل بيته(٢)
فلا داعي
الصفحه ٢٦ : كلمة القياس
في حديث معتبر عن النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) إذ يقول : «ما على ديني من استعمل
القياس
الصفحه ٤١ : مرقد النبيّ (صلى الله عليه وآله) بالمدينة ليدفن في أشرف البقاع.
__________________
(١) سنعتمد في
الصفحه ٤٣ : ، وتتميم أمل الآمل
لعبد النبي القزويني ، وسلافة
العصر لابن معصوم المدني ، وحياض العلماء ورياض الفضلا
الصفحه ٤٨ : يمنحهم التوفيق لزيارتها ، ويكتب لهم حجّ البيت فيها وزيارة قبر نبيّه
(صلى الله عليه وآله) قبل أن يتوفّاهم
الصفحه ٥٠ : كراهية للتثريب
، وسمّيت مدينة الرسول لنزوله بها.
وقال النبي (صلى الله عليه وآله) ، لمّا
هاجر : «اللهمّ
الصفحه ٥١ :
في ترابها. وقد روي عن
النبي (صلى الله عليه وآله) قوله : «ربّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق
الصفحه ٨٦ : البقاع وأطهرها. وعلى الفئتين الأخيرتين أطلق لقب المجاورين.
وتزخر الروايات عن النبي (صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٩٠ : نبيّه وآله مسلّماً مستغفراً عفي عنهما بمحمّد وآله»(١).
وقد قرأ رحمة الله الگيلاني الحيدر آبادي
مؤلّف