الصفحه ٢٤٥ : إلاّ بإذنه(١) ، ثمّ قال : (وَلاَ
مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيث إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ
الصفحه ٢٤٠ :
فما ظننت إلاّ أنّه
نزل على عمر(١) ، فمَن هو عديل النبوّة
يكون أفضل من أبي
الصفحه ٢٥٢ :
ورسوله(١) ، مَن علّمه النبيّ
ألف ألف باب من العلم(٢) ، ومَن باهل به وبزوجته
يوم المباهلة عن أمر
الصفحه ٢٣١ : عمّا لا يعرفه
إلاّ الأنبياء فأجابني عليه ، وهو النبيّ الموصوف في الكتب أنّه صاحب الدين الحنيفي
الصفحه ٢٣٤ : المتخلّف
، فإنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) لم يدعه إلاّ وهو مكلّفٌ عاقلٌ وآخذ منهاج النبيّ
(صلّى الله
الصفحه ٢٤٣ : ، فأمره بالسكوت ، وقال [النبيّ
(صلّى الله عليه وآله)] : هذا رجل يكره الباطل(٢).
فيا لهم الويل ، أيكرهون
الصفحه ٢٠٨ : والولاية بعد النبيّ(صلى
الله عليه وآله) ؛ فإنّها من أهمّ ما يمكن أن يتضلّع المسلم المؤمن فيها ؛ فهي الركن
الصفحه ٢٩ : المؤمنين عليهالسلام ، إلاّ أنّني لا أتصوّر
إمكانية العثور على شاهد معتبر يُثبت وجود هذه الأفكار في عصر
الصفحه ٤٦ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) فيدلّ صريحاً ما رواه رئيس المحدّثين
أيضاً في كتاب ثواب الأعمال بإسناده عن
الصفحه ٤٧ :
مكّة أفضل من سائر بقاع
الأرض ، وأنّ الصلاة في المسجد الحرام أفضل من الصلاة في مسجد النبي (صلى
الصفحه ٨٥ : ربوع أقدس البقاع
وأطهرها في مكّة والمدينة ، إلاّ أنّ المقطوع به أنّ هذه الفئة ساهمت بشكل كبير في
إثرا
الصفحه ٢٢٧ : شدّ البيعة لمَن هو في بيعة غيره ؛ ألم يكن أبو بكر وعمر في جيش أُسامة يصلّيان
بصلاته والنبيّ (صلّى الله
الصفحه ٢٣٠ :
قلت : وكيف ذلك؟
قال : رويتم أنّ النبيّ
(صلّى الله عليه وآله) قال : وزنت بأُمّتي فرجحت ، ووزن
الصفحه ٢٣٧ : والمسائل بعد وفاة النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
فقال : أُمرت ألاّ أدفع ما معي حتّى أُجيب عن هذه المسائل
الصفحه ٢٣٩ : (١) ، وأيضاً فإنّ الرسول
لا ينهى إلاّ عن السوء والفحشاء.
قال : ورويتم أنّ أبا
بكر يوم الحساب : إن شاء جاز