الصفحه ٦٠ :
وقد طبع الكتاب ضمن موسوعة
طبقات
أعلام الشيعة وكان نصيب القرن الحادي
عشر هو الجزء الثامن من هذه
الصفحه ١٦٨ : عنه ، فقال : سألت
السيّد جلال الدين عبد الحميد التقي عنه ، فقال : لا أعرفه ولكنّه مشهد شريف وقد زرته
الصفحه ١٠٧ : الكبيرة استعملت هذه الأداة في التركيب الشرطي ، وكان لها الحضور الأكبر في
النصّ ، إذ وردت في تسعة عشر
الصفحه ٢٤٩ : فيه أبوه لمّا قيل له : يوصي
إليه ، فقال : أُولّي أُمور المسلمين مَن لا يحسن طلاق زوجته(٣)؟! فمَن كان
الصفحه ٥٨ : الحادي عشر(٤)
والثاني عشر(٥)
والثالث عشر(٦).
وتأتي أهمّية كتاب الروضة النضرة في المائة
الحادي عشرة من
الصفحه ٢٦ : كلمة القياس
في حديث معتبر عن النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) إذ يقول : «ما على ديني من استعمل
القياس
الصفحه ٢٤٠ : أمّته بها ، ولا يتعلّم
القرآن في اثنتي عشر سنة؟ وأين كان الحقّ والملك والسكينة يوم كان لا يهتدي إلى
الصفحه ٢٤٧ : وآله) ألاّ يترك
لعثمان ذلك ، فهاهنا لا يجوز إذ قال : (لاَ يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ
شَيْئاً
الصفحه ١٥ : . قال النجاشي في
ترجمته (رجال النجاشي ، ص ٢٥٧ / ٦٧٦) أنّه عندما كان في الثامنة عشرة من عمره قابل
أحاديث
الصفحه ٢٧٥ : ثبتوا على ولاية أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليهالسلام من الرعيل الأوّل من صحابته ثمّ عرّج إلى ذكر
الصفحه ٦٨ :
يتمتّع بقريحة شعرية جيّدة ، وقد كتب منظومة شعرية عقائدية نذكر منها هذين البيتين
:
الحمد للربّ لا
الصفحه ١٦٢ :
بين عرب لا
يعرفون كلاماً
طبعهم خارج عن
المنهاج
وصدور لا يشرحون
صدوراً
الصفحه ٢٠٨ : ، ووقوعها
محلّ الرضا والقبول.
ومن أهمّ وجوه البرهان
والاستدلال ما يرتبط منها بأُصول الدين ، كمسألة الإمامة
الصفحه ٢٤٢ :
قال : فمَن يعجز عن
أحكام الدين حتّى يقول : لولا عليّ لهلك عمر(١) ، يرى سارية جيشه
ـ يا حمير ـ بل
الصفحه ٨٩ :
في الروضة الرضويّة والراوي
عن البهائي(١).
وجاء في مجموعة التذكارات
لبهاء الدين علي بن يونس