الصفحه ٣٧ : خاصّ لا يحتوي على دلالة سلبية ، وإنّ هذا التعبير
رغم استعماله في آية إرث الكلالة (النساء : ١٧٦
الصفحه ٤٠ :
رواية البزنطي عن الحسن
بن عليّ بن يقطين بمجرّد النظر إلى هذا السند الوحيد.
وعلى كلِّ حال لا شكّ
الصفحه ٤٧ : اللغة. وقال آخرون : سمّيت
مكّة لأنّها لا يفجر بها أحد إلاّ بكّت عنقه ، فكان يصبح وقد التوت عنقه. وبكّة
الصفحه ١٠٩ : اعتبار آخر ، بل رتّبت الجزاء على الشخص
الذي يتّصف بتلك الصفة المخصوصة. وورد الجواب جملة اسمية وهو ممّا لا
الصفحه ١١٥ : الأمر لا يعني العكس ، بأنَّه إنْ لم يُذكَر الخير
لم يكونوا أوّله وأصله وفرعه ومعدنه ومأواه ومنتهاه ، بل
الصفحه ١١٩ : لا تحصيل.
ويتنوّع فعل الشرط
وجوابه بين الفعلية والاسمية لكن الفعلية هي الغالبة عليهما ، فيجب في
الصفحه ١٢٥ : ،
فمعه الانفعال السلبي ، لأنّ النفس بفطرتها لا تعادي الله ولا تبغضه ، فتفرّ من كلِّ
ما يؤدّي بها إلى ذلك
الصفحه ١٤١ :
الباب
الخامس : في جمل من أخبار البلدان التي لا يختصّ ذكرها بموضع من دون موضع
، لتكمل فوائد هذا
الصفحه ٢٢٨ : كان كاذباً فمنبر رسول الله (صلّى الله عليه وآله) لا يعلوه الكاذبون.
ثمّ قال : يا أبا الهذيل
، أخبرني
الصفحه ٢٣٦ :
على يد عليّ بن أبي طالب والفضل بن العبّاس ، فأخرج أبا بكر وصلّى بالناس(٣)؟! هذا لا يجوز لأنّ الصلاة
الصفحه ٢٣٩ :
جباناً.
وأيضاً ولو وثق أبو
بكر بقول الرسول بأنّهم لا يصلون إليه ؛ ما حزن على نفسه لعلّه يقيه
الصفحه ٢٤٥ :
تعالى في سورة الأحزاب : (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لاَ تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إلاّ أَنْ
الصفحه ٢٠ : إلى البعض الآخر وتراكم القرائن المختلفة نتوصّل إلى إثبات المسألة ، ففي
تحصيل العلم لا حاجة إلى أن يكون
الصفحه ٢١ : الأبواب.
ولكن هذه القرينة أيضاً لا يمكن القبول بها
على وثاقة الحسن بن عليّ ابن أبي حمزة ؛ إذ يمكن القول
الصفحه ٣٦ : أبي نصر البزنطي ؛ لأنّ الحسين بن سعيد لا يروي عن شخص آخر باسم
أحمد بن محمّد(٢)
، وإنّ محمّد بن أبي