الصفحه ١٤ : الانحراف المذهبي وضعف أو كذب هؤلاء الرواة بعد ذلك لا يضرّ بصحّة الأحاديث
المروية عنهم قبل حصول هذا الانحراف
الصفحه ١٧ : أحمد بن محمّد بن أبي نصر ـ من الجماعة
التي لا تروي إلاّ عن الثقة ـ قد روى عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة
الصفحه ٢٣ : المسألة بالنظر إلى الظروف الزمانية
والمكانية لا تجعل من رواية عليّ بن أبي حمزة عن إسماعيل بن جابر أمراً
الصفحه ٢٧ :
الرضي من مجموع كلمات
الإمام لا يبدو صائباً ؛ لأنّ مؤلّف نهج البلاغة
إنّما اختار بعض الخطب
الصفحه ٦٩ : في كتاب الذريعة
ذكراً لأيّة نسخة من مكتبة آل الخرسان فقصّته أنّه كان الشيخ الطهرانيّ رحمهالله يأتي
الصفحه ٧٣ : عليه بيته إلاّ ووجدته غارقاً بين كتبه وأوراقه وهو مُنحَن وهو يكتب بأصابع
مرتعشة. كان لا يَمَلُّ من
الصفحه ١١٠ : لمبتدأ محذوف ، بتقدير (فهو كافر ، فهو مشرك) وفي ذلك
من التكلّف ما لا يخفى ، وإثبات لنقص استقرائهم للشواهد
الصفحه ١١٧ :
ودلَّ عليه شيء؟ فالبصريّون
لا يجيزون تقدّم الجواب على الأداة وفعل الشرط ، ذلك أنّ جواب الشرط يكون
الصفحه ١٧٦ : (٣) نزله واستتمّ تسقيف
مقاصير فيه وزاد في بنائه وسمّاه (الهاشمية) ، وكان الناس لا يقولون إلاّ (قصر ابن
الصفحه ٨ :
المعروف
بابن عُقدة ، وهو على مذهب الزيدية
الجارودية ، ولكن لا شكّ في وثاقته وجلالة قدره
الصفحه ٩ :
الحديث ، وهو أمر استنباطي
واجتهادي لا حجّية له ، والعبارة المذكورة هنا هي في حدّ ذاتها شاهد صريح
الصفحه ١٨ :
، بالرغم من وجود بعض التضعيفات في حقّه ، ولكن لا يمكن التعويل عليها كثيراً(٢).
بيد أنّ كثرة رواية إسماعيل
الصفحه ٢٢ : التفسير(٣)
، والذي لم نعثر على دليل على وثاقته ؛ كلّ ذلك يجعلنا لا نستطيع الاعتماد على مقدّمة
هذا التفسير
الصفحه ٣٣ : تعرّضت للسقط أو للتحريف. والتفصيل في هذا الأمر لا يتناسب مع هذه الرسالة.
وفي الروايات التي تتعرّض
الصفحه ٣٥ :
كان يروي عن غير الثقة
أم لا؟ مع الأخذ بنظر الاعتبار ما تقدّم ، لا يرى هذه الرواية مناسبة في إثبات