كان قبل عام وروده إلى طهران محترما ونصبه مدرسا للمدرسة الفخرية في (١٢٥٧).
( حجية المظنة ) للمولى محمد تقي بن حسين علي بن رضا بن إسماعيل الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر (١٢٩٩) صرح في كتابه نهاية الآمال أنه في هذا الكتاب أثبت عدم حجية مطلق الظن ، فنذكره في حرف الراء بعنوان رسالة في عدم حجية مطلق الظن مع غيره من الرسالات في عدم حجية مطلق الظن ، وإن كان الأولى ذكر الجميع في هذا المقام لكنا وافقنا اختلاف التعبير.
( ١٥٠٦ : حجية المظنة ) للأمير السيد محمد تقي بن عبد الحي الحسيني الپشت مشهدي الكاشاني معاصر المولى أحمد النراقي والمجاز من السيد عبد الله شبر ، رأيت منه نسخه كتابتها (١٣٠٧) عند الشيخ عز الدين الجزائري في النجف ، أوله [ أصل في أصالة حجية الظن من حيث هو من دون اعتبار خصوصية من الخبرية ونحوها ] يقرب من ثلاثة آلاف بيت.
( ١٥٠٧ : حجية المظنة ) للمحقق الشيخ محمد تقي بن الميرزا محمد رحيم الطهراني الأصفهاني المتوفى (١٢٤٨) طبع مع حاشيته على المعالم.
( ١٥٠٨ : حجية المظنة ) للمولى محمد جعفر المعروف بشريعتمدار الأسترآبادي نزيل طهران المتوفى (١٢٦٣) مؤلف آب حياة المذكور في ( ج ١ ـ ص ٢ ) رأيت نسخه منه بمكتبة الميرزا محمد حسين الشهرستاني بكربلاء.
( ١٥٠٩ : حجية المظنة ) لبعض تلاميذ السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط الذي توفي (١٢٦٢) يكثر فيه النقل عن السيد الأستاد دام ظله ، عن أستاذه شريف العلماء في مجلد كبير بخط جيد موجود بمكتبة الشيخ محمد رضا فرج الله في النجف.
( ١٥١٠ : حجية المظنة ) للميرزا محمد حسين بن المير محمد علي المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى بها في (١٣١٥) رأيته في مكتبته.
( ١٥١١ : حجية المظنة ) لبعض المتأخرين أوله [ أصل في حجية الخبر ] وينتهي إلى حجية الأولوية الظنية ، رأيته في كربلاء عند السيد محمد حسين بن السيد آقا بزرگ بن السيد إبراهيم صاحب الضوابط القزويني الحائري.
( ١٥١٢ : حجية المظنة ) للحاج عبد المطلب بن محمد حسين الأصفهاني الشهير بعباس آبادي