هو أخ الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي ، وحاشيته على المكاسب تسمى فيض الباري كما يأتي ، توفي في بروجرد ودفن بها في ( ٧ ـ رجب ـ ١٣٥٢ ).
( ٨٥٥ : الحاشية عليه ) للشيخ الفقيه الحاج آقا رضا بن الفقيه الآقا محمد هادي الهمداني النجفي المتوفى بسامراء في ( ٢٨ ـ صفر ـ ١٣٢٢ ) ودفن في الزاوية الشمالية الشرقية من رواق العسكريين (ع) في الإيوان الأخير الطالع شباكه إلى الصحن الشرقي ، فرغ منها في ( ١٢ ـ ج ١ ـ ١٣٠٨ ) وطبعت بإيران في (١٣١٨).
( ٨٥٦ : الحاشية عليه ) للشيخ محمد رضي بن الشيخ علي الگيلاني المتوفى شابا في النجف في ( ١٢ ـ ذي الحجة ـ ١٣١٨ ) خرج منها إلى آخر حجية القطع بخطه وصرح بكونها من تقرير أستاذه ومراده الشيخ عبد الله المازندراني ظاهرا.
( ٨٥٧ : الحاشية عليه ) للسيد محمد شريف بن محمد طاهر الحسيني التويسركاني المتوفى بسامراء والمدفون في رواق الحضرة في يوم عرفة (١٣٢٢) رأيت نسخه الأصل. المسودة بخطه وهي تامة لكنها في كراريس عند ولده السيد ضياء الدين التويسركاني في النجف.
( الحاشية عليه ) لشيخنا الشيخ محمد طه نجف ، تسمى بـ « الفوائد السنية » مطبوعة تأتي.
( ٨٥٨ : الحاشية عليه ) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة الطريحي النجفي المتوفى بها في (١٢٩٥) كان تلميذ الشيخ الأنصاري وتلمذ عليه جمع من الأعلام منهم سيدنا الحسن صدر الدين الذي أطرأه في ترجمته في تكملة الأمل وقال إنه أكمل من رأيت من علماء النجف.
( ٨٥٩ : الحاشية عليه ) على الاستصحاب منه خاصة للسيد المعاصر السيد عبد الحسين بن يوسف شرف الدين الموسوي العاملي ذكر إنها نهبت منه في سنة (١٣٢٩).
( ٨٦٠ : الحاشية عليه ) للشيخ الميرزا عبد الرحيم النهاوندي نزيل طهران والمتوفى بها حدود (١٣٠٤) كان من أجلاء تلاميذ الشيخ الأنصاري مدرسا في النجف في عصره وبعده إلى أن رجع إلى إيران ونزل طهران في (١٢٨٩) وفوض إليه تدريس المدرسة الفخرية ( خان مروي ) إلى أن توفي وحمل إلى النجف ترجمه في المآثر والآثار ـ ص ١٤٣.