الصفحه ١٢١ : على الموافق هو العلم لا العمل وهذا فى
غاية البعد كما لا يخفى قوله لكن هذا الوجه
اه يمكن كون هذا
الوجه
الصفحه ١٥٢ : ان
زمانهم زمان الفترة بل يقولون هكذا نزلت الشريعة وبين المقامين بون بعيد انتهى فمن
العجيب بعد ذلك ما
الصفحه ١٨٢ : كلماتهم بهذا الوجه وردّه فى مفتاح الكرامة
بانّ عبارات القوم آبية عن هذا الحمل قال بعد نقل عباراتهم وهذه
الصفحه ١٨٥ : الفائتة الثانية والثالثة وهكذا
ومجرد عروض النسيان بعد ذلك كيف يرفع الحكم الثابت من الإطلاقات والاستصحاب بل
الصفحه ١٩٠ : تصلّها صلّيتها فان شككت بعد ما
خرج وقت الفوت وقد دخل حائل فلا اعادة عليك من شك حتّى تستيقن فان استيقنت
الصفحه ١٩٧ : احدهما فى الواقع من جهة حكم العقل به من جهة عدم جواز انكار ما
علم ثبوته من الدّين ولو فى مرحلة الظاهر بعد
الصفحه ٢٠٣ : العدّة هو ارادة التخيير الواقعى قال فى هذا المقام بعد
التّفريع المذكور فامّا اذا اجمعوا على قول فلا يجوز
الصفحه ٢٠٦ : باصل الاباحة
التخيير الّذى دلّ عليه اخبار العلاج ولا يخلو عن بعد
ويضعّف الأخير بمنع الغلبة مع انه على
الصفحه ٢١١ : الغير وحصول النجاسة بعد استعمال الجميع ويترتب عليهما
آثارهما وان لم يحصل العقاب بالارتكاب فليتامّل وجعل
الصفحه ٢٢٣ : اولى من الحمل
الّذى ذكره المصنّف ره اذ هو فى غاية البعد بعد قوله اصاب مالا من عمّال بنى اميّة
او عمل
الصفحه ٢٢٥ : يعلم
حال ما ورد فى الرّبا لأنّ عدم وجوب
الاجتناب فى مورد لا يوجب عدم الاجتناب فى سائر الموارد بعد اقتضا
الصفحه ٢٣١ : الاخبار فى
الكفاية وهو مشكل وجوز بعضهم البيع بقصد المذكى وفيه ان القصد لا ينفع بعد فرض عدم
جواز الانتفاع
الصفحه ٢٤٠ : وانّ الحكم فى الرّواية من جهة عدم الابتلاء فتكون الرّواية بعد
الحمل المذكور مثبتة لميزان الابتلاء وعدمه
الصفحه ٢٤١ : معارضة باصالة عدم كون الآخر سببا على تقدير
شربه وبعد تعارض الاصلين وان لم يبق مقتضى لوجوب اقامة الحد على
الصفحه ٢٤٣ : للطّهارة مع
دلالة لاخبار عليهما لقوله ع بعد خروج البلل وقبل الاستبراء لكن يتوضّأ ويستنجى
ولذا قال فى