الصفحه ٦٥٧ : الأدلّة اربعة منها الاجماع فى كتب الخاصة انما هو لتبعية العامة حيث عدوها
كذلك والّا فالاجماع عند الخاصة
الصفحه ٦٩٨ : وكذا لا اشكال فى
الاستصحاب حتى على القول بالحركة الجوهرية وقد اصر عليها صدر المحققين فى كتبه
سيّما فى
الصفحه ٧١٦ : الجواد ع على ما نقلنا سابقا عن بعض كتب
الرّجال فتدبّر قوله الا بناء على جريان استصحاب
الاشتغال لا يخفى
الصفحه ٧٣٩ : الرجوع الى الاستصحاب بل معلوم عدمها من جهة العلم الاجمالى بكون
الكتب السّابقة متبدلة محرّفة مغيرة فلا بدّ
الصفحه ٧٤٧ : المنعوت كقوله تعالى (إِنَّ هذا لَهُوَ
حَقُّ الْيَقِينِ) والهاء للمبالغة كقوله تعالى (كُتُبٌ قَيِّمَةٌ
الصفحه ٧٨٦ : فيثبت بهما وجودهم وادّعائهم للمعجزة واتيانهم بها خصوصا اذا
نضمّ اليهما كتب التّواريخ المعتمدة والقرائن
الصفحه ٧٨٧ : ء
السّلف من نبوّة عيسى ع وقد ورد فى بعض كتب الأصحاب نقلا عن بعضهم عليهمالسلام بانه سيجيء نبىّ يركب الحمار
الصفحه ٨٥٥ : نر ذلك
فيما عندنا من كتب اللّغة قوله انماث اى ذاب قوله فلا حرمة بينهما لعل المراد ارتفاع حقوق الاخوة
الصفحه ٨٦٣ : شرح قول العلّامة ولو قال كتب مجنونا ولم يعلم له
سبقه قدم قول المشترى مع يمينه والّا فكالصّبى اى فيجي
الصفحه ٩٦٥ : قوله
كما هو المشهور وسيجيء اه سيجيء ان الفقهاء رجحوا فى الكتب الاستدلالية باصالة البراءة والاستصحاب
الصفحه ٩٩٤ : القطع بصدور الأخبار اما
مطلقا او خصوص اخبار الكتب الاربعة والا فالصّحة عند القدماء بمعنى الاطمينان
الصفحه ١٠٠٠ : العلامة قد ادعى الاجماع فى مواضع من كتبه كالنهاية وغيره على
ذلك وقد ادعى غيره الإجماع على ذلك ايضا
قوله
الصفحه ١٠١١ : رَحِيمٌ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ
عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ
الصفحه ١٠٣١ : والنهاية وكتب التفسير بالفضة وفى محكى مجمع البحرين بها وبالدراهم
المضروبة وفسّر العين فى محكىّ القاموس
الصفحه ١٠٥٤ :
عن المدينة الى العراق والشام ومصر وغيرها واستفاد من كتب اصحاب ابى حنيفة
كمحمّد بن الحسن وغيره