الصفحه ١٠٦٥ : بتحصيل الكتب
الفارسيّة ثم بالكتب العربيّة عند اهل العلم من الطائفة وغيرهم فحضرت درس المرحوم
المغفور الآقا
الصفحه ١٦٤ : من جهة الاستناد الى التواريخ المعتبرة
كالطبرى والكامل والواقدى وناسخ التواريخ وغير ذلك من كتب الخاصة
الصفحه ٣٥٧ :
الصّلاة وهاهنا لما نظر الى انّه طويل الذّيل احاله على الكتب المفصّلة
المبسوطة قوله لكن التفصيل
الصفحه ٣٨٠ : بيان هذا المطلب مع ان غير ما بايدينا من الكتب ليس
مقدورا لنا فليس هو مكلّف به لنا فعلا والتكليف بما لا
الصفحه ٨٩٤ : فى
الشبهات التحريمية الحكمية مع عدم عمل مؤلفها بها ويوجد هذا القسم كثيرا فى كتب
القدماء مؤلفى الكتب
الصفحه ١٠٦١ : الاحتياط عند الأخباريين واصل
البراءة عند المجتهدين فما ذكره هنا من ان الّذى عشرنا عليه فى الكتب
الصفحه ١٠٦٢ : كتب الجوامع وفى كتب الشيخ فكيف يمكن
جعل مثل ذلك ردا على الشيخ ره مع انه على تقدير امكان ذلك فى كلام
الصفحه ١٣ : بذلك قولهم فى الكتب الكلاميّة بوجوب
اللّطف وانّ اللطف انّما هو لتعاضد العقل بالنقل حتى يكمل به البيان
الصفحه ١٧ : ذكر المشركين
واهل الجاهليّة وقد نصّ المفسّرون فيما عندنا من كتب التّفسير كتفسير الفخر
الرّازى ومجمع
الصفحه ١٩ : العمل به على مواضع
مخصوصة ذكروها فى كتب الفروع كالصّلاة مع نجاسة الثوب والبدن او موضع السّجود او
فى
الصفحه ٦٦ :
ايضا لانّ الاخبار المنقولة فى الكتب كثير منها غير مفهوم المعانى للرواة مع انّهم
قد رووها بل قد جرت
الصفحه ٨٩ : كتب
الأخبار وغيرها المتاخّر عنه اذ من الواضح انّ العلم بان فى الشّريعة احكاما
الزامية حاصل لكل احد ورد
الصفحه ٩٤ : مدّة تقرب من عشرين سنة على طريقة اللّطف فى
باب الاجماع وبينه فى كثير من كتبه على ما عرفت مما نقلنا
الصفحه ٩٥ : الدّخول من حيث استحالته فى امثال زمانه كما ذكره فى كثير من
كتبه لا ينافى القول بعدم وجوب بعض الالطاف من
الصفحه ١٠٢ : بعدم الحكم فى الواقع بعد ملاحظة ضياع كثير من الكتب واختفاء كثير من
الاحكام مع انه لو فرض حصوله لا يعلل