الصفحه ٣٢ : لا يحكم بهذا الظنّ ولا يعمل بموجبه من القدح فيهم وردّ
شهادتهم ونحو ذلك ويؤيّده الخبر الّذى رواه فى
الصفحه ٤٣ : الوصف مجرّد الاحتراز يعنى انّ الغرض من الوصف وهو جملة قوله فيه حلال وحرام
لأنّها صفة نحويّة لشيء شيئان
الصفحه ٤٨ : تعليقى لا ينفع الّا بعد عدم تمامية دليل الاحتياط
كما ذكره المصنّف وتحصيل الاجماع بهذا النّحو من جهة الحدس
الصفحه ٥٤ : الفعل فى
الخارج على اىّ نحو كان غاية الوضوح لكن ما ذكر محلّ تامّل ولا جائز ايضا ان يكون
الغرض صدور الفعل
الصفحه ٦٠ :
المعنى يجتمع مع الوجوب بل لعلّه ظاهر فيه لكن قد تفرد عندهم النّحويين ان التجريد
عن معنى التفضيل فى افعله
الصفحه ٦٣ : محتملا فلا محالة يكشف على
نحو كشف اللّازم المساوى لوجود الملزوم عن وجوب الاحتياط فى مرحلة الظاهر كما يكشف
الصفحه ٦٦ : عليه ولا يعارضه عموم اوفوا بالعقود ونحوه لعدم
جريانه فى الشبهة الموضوعيّة نعم جريان اصالة عدم تحقق مانع
الصفحه ١١٥ : وكذا القول فى العظم ونحوه اه
ولا يخفى انه ليس فيه كون المحلّلات مضبوطة وانّما فيه كون النجاسات مضبوطة
الصفحه ١٢٩ :
نصّ خاصّ به ولا يصدق عليه حد الشبهة فى نفس الحكم على النحو الّذى قرّرناه لا يقال
انه اعتبر فى القسم
الصفحه ١٣٣ : يتضمّن لفظ وما ادراك ونحوه واما الاخبار
الدالة على كيفيّة علومهم بالأشياء كلا ام بعضا فكثيرة جدا فلنذكر
الصفحه ١٥٨ :
والمتاخرين فقد نقل عن الشهيد الثانى انه قال جوّز الأكثر العمل بالخبر الضّعيف فى
نحو القصص والفضائل وكذا عن
الصفحه ١٥٩ :
قوله ع وان لم يكن الامر كما فعله لعله سهو من الناسخ او غلط النسخة
قوله وارسل نحوه السيّد فى الاقبال اه
الصفحه ١٦٥ : سواء كان على سبيل الفتوى او الرواية او المذاكرة او نحو ذلك كما لو
راه فى شيء من كتب الحديث ويحتمل ان
الصفحه ١٦٨ : نحو لا يتوجه اليه
الدفع المزبور اذ قد سمعت ان صاحب الحدائق قرر الأشكال فى التمسّك باخبار التسامح
بان
الصفحه ١٩٦ : على
النحو الاقرب الى غرضه ولا شك انّ فى الاخذ بالوجوب فعلا مثلا موافقة احتمالية
التزاميّة وعمليّة