الصفحه ١١٣ : قال الاوّل فى
جامع المقاصد ولو لم يغلب عليه صورة احد النّوعين فهو طاهر غير حلال تمسّكا بالاصل
فى
الصفحه ١١٤ : حال حياته كان غير مذكّى فبعد اثبات جواز تذكيته ووقوعها
جامعة للشرائط من فرى الأوداج وذكر اسم الله وغير
الصفحه ١٣٤ : بلدة يرفع الله به اعمال تلك البلدة وفى رواية ابى
بصير ان عند الائمّة ع الجامعة وهى صحيفة طولها سبعون
الصفحه ١٥٦ : مثلا حيث انه لا بدّ فيها من جعل الامر به الذى تعلق به الامر هو الجامع
لجميع الاجزاء والشرائط غير نية
الصفحه ١٧٦ : القدر الجامع بين الوجوب
والنّدب اعنى مطلق الرّجحان واما اثبات الاستحباب الشّرعى فلا يمكن باصالة نفى
الصفحه ١٩٧ : المذكور من جهة انه مع الفارق حيث ان فى تعارض
الخبرين وجوب الاخذ بالخبر الجامع لشرائط الحجّية من جهة كونه
الصفحه ٢٢٤ : المصنّف سابقا بقوله فان قلت من استعمال اللّفظ فى القدر الجامع وانّ التخيير
نشأ من الخارج قد عرفت عدم
الصفحه ٢٤٢ : نحن فيه ففى جامع المقاصد اى حكم
النجس فى وجوب اجتنابه فى الصّلاة وازالة النجاسة وعدم جوازه فى الاكل
الصفحه ٢٦٥ :
بان الدليل عندهم هو الإجماع ولزوم العسر حكمة لا علة حتى يدور الحكم مداره قال
قدّس سره فى جامع المقاصد
الصفحه ٢٩٦ : وقوله
ان الصّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وغيرهما وهو الّذى اشار اليه فى جامع المقاصد
حيث قال فى بيان
الصفحه ٣٤٦ : بعد الفراغ وقرء سورة اخرى اه ولا بدّ فى توضيح هذه العبارة من نقل بعض الكلمات فى
المقام فعن جامع
الصفحه ٤١١ : الثانى فى جامع المقاصد على ما ذكره شيخنا قدّس سره وتلميذ المصنّف فى
مطارح الانظار وتبعه فى ذلك كاشف الغطا
الصفحه ٤٦٠ : الحائط انتهى وسيأتى ان
المحقق الثانى فى جامع المقاصد تردد ايضا فى بعض صور المسألة
قوله قال فى الكفاية
الصفحه ٥٠٧ : الثواب مع عدم الخلوص وقد افتى به فى الصّدقة المحقق القمّى ره فى
جامع الشتات على ما هو ببالى ولعلّه من جهة
الصفحه ٥٤٥ : صاحب الفصول
ره وجه الاضعفيّة انّه ليس فى دعوى صاحب الفصول استعمال اللفظ فى اكثر من معنى مع
عدم الجامع