الصفحه ٨٠٥ : بحسب تقررها الماهوىّ انّ عبارة المصنف غير نفى عن الاشكال فان
الحكم يكون عروض الوجود الخارجى للماهيّة
الصفحه ٨٠٦ :
استصحاب الموضوع ام لا والمستفاد من كلامه جريان الاستصحاب فى الحكم ولو
كان مسبّبا ولو لم يجر
الصفحه ٨٠٧ : بالإجماع القاطع
الثانى العقل القاطع فان من البديهيّات ان الحكم من الاعراض لا وجود له بدون
الموضوع فانّ
الصفحه ٨٠٨ : مندفع بما ذكره بعض افاضل المحشين
قال وممّا ذكرنا يندفع ما ربما يورد على المصنّف من منع عدم قيام الحكم فى
الصفحه ٨١٤ : بملاحظة الادلّة فان حكم العرف يكون صارفا لظهور الادلة ويكون مقدما على
التدقيق العقلى بحيث يرفع اليد عنهما
الصفحه ٨١٥ :
ثالثها انّه لو لم يعتبر العرف فى الحكم بالبقاء مع تغير بعض قيود الموضوع
او اجزائه لزم تخطئة اكثر
الصفحه ٨٢٢ : المقيدة والشكّ فيها
فيشملهما عموم قوله من كان على يقين فشكّ فليمض على يقينه قوله
عبارة عن الحكم باستمرار
الصفحه ٨٣٤ :
اولى فانّ الحكم بشهادة شخص على شيء مع احتمال الجزم منه بعدمه بعيد جدا بل مع
الانضمام ايضا بعيد إلّا
الصفحه ٨٤٥ : القيام اقوى وان كان مقتضى ما سمعت عدم الالتفات
لانه قد دخل فى غيره الّا انّه لا مانع من الحكم بتخصيص
الصفحه ٨٤٧ : فى اصله وحكمه انه ان شكّ وقد دخل فيما
يتوقف او يترتب عليه فلا اعتبار بالشكّ بالنّسبة الى المدخول فيه
الصفحه ٨٥٠ : فى الحكم بشمولها لها من
شمولها للشكّ فى الصّحة ايضا قوله لأنّ الظاهر من
اخبار الشكّ اه يعنى ان
الظاهر
الصفحه ٨٥٧ :
وعدم سوء الظنّ بهم لا الحكم بمطابقته للواقع فجعل ما ذكره من جميع الإمام
ع بين تكذيب القسامة
الصفحه ٨٧٣ : الاستصحاب لا
معنى للحكم بتقدم الاستصحاب عليها بل لا بد من التساقط ورابعا ان قوله فى مقام
الرد على المحقق
الصفحه ٨٨٣ : فى دفع الاشكال المتقدم وعدم كون اصل البراءة وغيره
من الأصول المثبتة انّ الاصل الجارى فى موضوع الحكم
الصفحه ٨٨٩ : وان فرق فى محكى المسالك والرياض بين الاقرار والبيّنة بعدم حجّية الثانى
الّا مع حكم الحاكم بخلاف الاوّل