الصفحه ٦١٢ : الآخر فانّ
كل مرتبة من مراتب الايمان يصير سببا لقدر من الاعمال يناسبها فاذا اتى بها قوى
الايمان القلبى
الصفحه ٦٣١ :
معنا والله يهدى من يشاء الى سواء السّبيل ثم انّه ذكر المجلسى ره للايمان
معانى أخر فقال بعد ذكر
الصفحه ٦٤٧ : محال هذا بعض الكلام فيما
يتعلّق بالقول المختار من انّ الأيمان هو الاعتقاد القلبى وان لم يكن معه الاقرار
الصفحه ٦٤٥ : ودلالة هذه الأخبار ايضا ظاهرة الوجه الخامس ما
نقلناه سابقا عن الشّهيد الثّانى من انّ الأيمان على مذهبنا
الصفحه ٦٠٤ : الإثابة على الأيمان فالكسبى منه يثاب عليه وعلى
اثباته اذ الكلّ فعل الكاسب احدهما مباشرة والآخر توليدا كما
الصفحه ٦٣ : المرجئة من حبط الايمان الزلّات مطلقا مثل حبط الكفر الاعمال
الصّالحة كلّها فلا عقاب على معصية مع الايمان
الصفحه ٦٥٣ : محكى فصوله واختاره المشهور من العلماء من انّ الأيمان هو
التّصديق القلبى لكن بشرط عدم الجحد والانكار
الصفحه ٣٤٧ : بعضهم من انّه لا فسق اعظم من عدم الايمان وعدم اختصاصه بالفسق
بالجوارح وعلى تقدير اختصاصه به فلا يشمل خبر
الصفحه ٦٨٠ :
الإجماع على ذلك قوله مثل منطوق آية
النّبإ بناء على انّه
لا فسق اعظم من عدم الأيمان كما نسب الى
الصفحه ٤٠٧ : امثال هؤلاء كالمحقق وأخر يقول لا فسق اعظم من عدم
الايمان كالعلّامة ومنهم من يستثنى من رجال نوادر الحكمة
الصفحه ٦٥٠ : وقيل معناه لا يزنى الزّانى وهو
كامل الايمان وقيل انّه ليس بمؤمن اذا كان مستحلّا وقيل ليس بمؤمن من
الصفحه ٦٠٩ : الزبيرى
عن أبي عبد الله ع قال ع الايمان حالات ودرجات وطبقات فمنه التامّ المنتهى تمامه
ومنه الناقص البيّن
الصفحه ٦٤٨ :
للاسلام او جزءا منه او بالعكس وشرط الشّيء وجزئه يقبل مع كونه غيره ولا يلزم من
ذلك ان يكون الأيمان هو
الصفحه ٦٤٩ : الاخبار الدالّة على تركّب الأيمان من الأمور الثلاثة المذكورة من
الإقرار باللّسان والاعتقاد بالقلب والعمل
الصفحه ٦٣٧ :
كفر فالاولى جعل الاقوال ستّة بجعل القائلين بالتّركيب المذكور فرقتين فرقة
قالوا بانّ الايمان مركّب