الصفحه ٦٤٢ : ) فانّه اثبت الايمان لمن ارتكب بعض المعاصى فلو كان ترك
المنهيّات جزءا من الأيمان لزم تحقق الأيمان وعدم
الصفحه ٦٤١ : الحالة وقارنه فيها والّا لصار المعنى ومن يعمل بعض الأيمان حال
حصول ذلك البعض او ومن يعمل من الايمان حال
الصفحه ٦٣٣ : قال بلى قلت العمل من الأيمان قال نعم الأيمان لا يكون
الّا بعمل والعمل منه ولا يثبت الأيمان الّا بعمل
الصفحه ٦١١ : اختلاف الايمان بحسب الحقيقة لا
يوجب كون المرتبة الزائدة مكلّفا بها لكلّ مكلّف اذ من المعلوم انّ المستدلّ
الصفحه ٦٣٦ : ابن ابى الحديد ايضا من انّ الايمان عند
المعتزلة مركّب من التصديق والإقرار والعمل بالاركان وما نقله
الصفحه ٦٤٠ : ءا فلا بل اقول لو ترك الاقرار مع سعة الوقت لا يخرج عن
الايمان ايضا لأنّ غاية الأمر انّه ترك واجبا من
الصفحه ٦٠٣ : فسّر التّصديق المعتبر فى الايمان بما هو احد
قسمى العلم فلا بدّ من اعتبار قيد آخر ليخرج الكفر العنادىّ
الصفحه ٣٦٤ : العيّاشى بناء على ما قرّرنا عن قريب
من دلالتها على خلاف ما رامه المصنّف ره وكذا موجب لطرح ما روى عن ابن
الصفحه ٦٠٢ : وفى
رواية حماد بن عمرو النصيبى المرويّة فى الكافى عن العالم ع فامّا ما فرض على
القلب من الايمان
الصفحه ٦١٨ : من الايمان
الصفحه ٣٦٢ : التصديق قوله وثانيا انّ
المراد من التّصديق يعنى انّ
المراد من الأيمان فى الآية هو التّصديق كما هو معناه
الصفحه ٣٦٣ : وقيل يؤمن للمؤمنين اى يؤمنهم فيما يلقى اليهم من
الأيمان ولا يؤمن المنافقين بل يكونون على خوف وان حلفوا
الصفحه ٦٠١ : عبد الله
ع فامّا ما فرض الله على القلب من الايمان فالاقرار والمعرفة والعقد
الصفحه ٦٢٠ : كان على الله حق فى ثوابه ولا كان من اهل الأيمان ثم
قال اولئك المحسن منهم يدخله الله الجنّة بفضل رحمته
الصفحه ٦٤٣ : لا نمنع
ذلك بل نقول باعتبار ذلك فى الايمان امّا على طريق الشّرطيّة لصحّته او الجزئيّة
اذ من يزعم انّه