الصفحه ٢٣١ : الحكم
فى استمراره او عمومه او اطلاقه او غير ذلك انتهى قوله
وربما فصّل بعض المعاصرين تفصيلا اه هو الفاضل
الصفحه ٥١٧ : طريق معرفة الحكم الشّرعى فى
الظنّ فيجب متابعته ولا يجوز تركه بان يقال الاصل براءة الذمّة عن هذا التكليف
الصفحه ٩٤ :
مردّدا بين الفعل والتّرك وما يجرى هذا المجرى والفرق بان النّظر فى المثال نوع
قريب او جنس قريب لا يصلح
الصفحه ١٩٥ :
قرء بالقراءات الشّواذ منها وهى فى زماننا ما عدا العشرة وما لم يكن
متواترا بطلت الصّلاة وامّا على
الصفحه ٣٥٤ : قد
يجب التحذير والأنذار من ترك معرفة الله تعالى ومعرفة صفاته وان لم يجب القبول من
المخبر فى ذلك بل
الصفحه ٥٨٩ :
قبال الظنون الشخصيّة على التقدير المزبور بل الامر فى الظنون الخاصّة كذلك
دائما او غالبا فما ذكره
الصفحه ١٩٠ : المعوّذتين منه اقوى شاهد على انّ قراءتهم
مذهب لهم اه ليس فى محلّه واعجب من ذلك حكمه قدسسره بانّ مذاهب القرّا
الصفحه ٤٢١ : فى ردّ حكم بن ابى العاص وردّ عمر خبر ابى موسى الاشعرى حتّى شهد له
ابو سعيد الخدرى وردّ عمر خبر فاطمة
الصفحه ٤٤٣ : الامر
لمجرّد مصلحة فى نفس الامر ممّا ذكر لما دلّ الامر على وجوب المقدّمة ولا النّهى
عن ضدّه ولا على كون
الصفحه ٢١٦ : الاجتهاد فى النقد والانتخاب فى الاخبار واخذ الحجّة وترك
غيرها قلت بعد تسليم تواترها بالمعنى بحيث يجدى لك
الصفحه ١١٤ : دور هذا وفيه انّ الحكم ليس بمعنى الإرادة النفسيّة
عند احد منهم حتّى عند القائلين بالكلام النّفسى لأنّ
الصفحه ١٠٩ : عمل بغير حكم الله وليس كذلك
لأنّه بعد الخطاب تكلّف بالعمل بمقتضى ظنّه فلا يلزم شيء ممّا ذكروه وفيه نظر
الصفحه ٥٨٣ : فى نفسه ومع قطع النظر عمّا يفيد ظنّا اقوى وبالجملة ما يدلّ على مراد الشّارع
ولو ظنّا ولكن لا من حيث
الصفحه ٤٤١ : او تمام
الموضوع فى حكم العقل لما ذكرنا من انّه تابع للموضوع الوجدانى لا النّفس الامرى
فكيف يمكن اثبات
الصفحه ٢١ : المشروط فعليّته ويعبّر عنه بالحكم الظّاهرى وقال فى باب
التصويب والتخطئة ثم اعلم انّ المراد بالحكم الظّاهرى