الصفحه ١٨٨ : غير ذلك ممّا يقف عليه المتتبّع ولا يخفى انّ
قرائات القرّاء السّبع لو كانت متواترة الى النّبى ص فلم قر
الصفحه ٢٩٥ : بل قد عرفت ضعف قول المشهور القائلين
بتواتر القراءات السّبع فراجع قوله فلا اشكال فى
جواز الاعتماد على
الصفحه ٢٩٦ :
انحصار المتواتر الآن فيما نقل من هذه القراءات فانّ بعض ما نقل عن السّبعة
شاذّ فضلا عن غيرهم الى
الصفحه ٦٠٩ : الاحوص عن أبي عبد الله ع قال انّ الله وضع الأيمان على سبعة
اسهم ثم عدّدها ثم قال ثم قسم ذلك بين النّاس
الصفحه ١٧٤ : اثنين لتجرّدهما لروايتهما وبما
قيل انّه قد روى عن السّبعة خلق كثير لكن اشتهر فى الرّواية عن كلّ واحد
الصفحه ١٧٥ : المقام الثالث فتفصيل الكلام فيه انّه قد
اختلف فى تواتر القراءات السّبع عن النّبى ص فعن الاكثر تواترها
الصفحه ٤٧٠ : مستحبّ مثل كبّر سبع تكبيرات وسبّح ثلث تسبيحات وغير
ذلك من دون امر بقصد تعيين الوجوب او النّدب ويؤيّده
الصفحه ٦٣٤ : الحديد فيما حكى عنه من انّ هذه الألفاظ مترادفة
كما يقال اللّيث هو الأسد والأسد هو السّبع والسّبع هو ابو
الصفحه ٧٨ : والشّكر والامر ثلاثيا او ثنائيا فتكون الاقوال سبعة عنده
ومع انضمام القول الثّانى اليها تصير الاقوال ثمانية
الصفحه ١٥١ : وجهين احدهما كون الباء
للتبعيض وعليه فلا وجه لما نقل عن سيبويه من انكاره مجيئها له فى سبعة عشر موضعا
من
الصفحه ١٨٩ : السّبع ربما تكون مخالفة لاجماع النّحويّين مثل قراءة ابى عمرو
باسكان الهمزة فى بارئكم فى قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : لكان مبلغه مقدار سبع عشر الف
آية وذلك مثل قول جبرئيل للنبىّ ص انّ الله تعالى يقول لك دار خلقى مثل ما
الصفحه ٢١٩ : بشمول الخطاب للغائبين ام لا
قوله وان كان هو الحاصل من عدم القرينة قد عرفت ممّا استخرج من الوجوه السّبعة
الصفحه ٥٠٩ : مقام الفرق بين مسلكى المحقق واخيه صاحب الفصول فتامّل السّادس انّ
كلماته فى الوجوه السّبعة متهافتة اذ
الصفحه ٦١٨ : للخلود فى النّار عند
المشهور كما دلّ عليه قوله ص ستفرق امّتى على بضع وسبعين فرق واحدة منها ناجية
والباقون