الصفحه ٧٦ : الظّاهر كما هو المحكىّ عن بعض اه لا فائدة فى ظهور الاتفاق مع عدم حجّيته وحكم العقل
بوجوب الاطاعة وتحقق
الصفحه ٨٢ : ما هو ظاهره لانّ الحكم للشكّ
لا للمشكوك قوله وهذا ليس تقييدا فى دليل تلك
العبادة اه اذ نيّة الوجه
لو
الصفحه ١٠٧ : كالمتواتر والفارق لا
يصلح مناطا للحكم لأنّه شيئان الاوّل العمل بخبر الواحد غير معلوم وهو باطل بان
يدلّ دليل
الصفحه ١١٩ : قبيحا الّا من جهة نقض الغرض والفرض عدم نقض
غرضه بذلك وان قلت ان مصلحة التّسهيل اذا كانت سببا لرفع الحكم
الصفحه ١٣٠ : الطّرق الظنّية والاصول
العمليّة خارج عن التّشريع حكما بحسب جميع الأقوال بل يمكن الحكم بخروجها موضوعا
الصفحه ١٤١ : قدسسره شواهد على ذلك فى باب الاستصحاب وكذلك الاصول العقليّة
مثل اصل التّخيير الّذى هو بحكم العقل فانّ حكم
الصفحه ١٩٩ : الحكم كما تقدّم اه يعنى انّ الحكم فى القراءتين المتعارضتين على تقدير جواز الاستدلال بكلّ
منهما ما تقدّم
الصفحه ٢٢٥ : الفرق بين
الوجه الرّابع والوجه الخامس فتامّل جيّدا
قوله لا يقال انّ الحكم المستفاد اه قد اورد عليه
الصفحه ٢٢٦ : ذلك ينتفى القطع بالحكم المستفاد من ظاهره وبهذا التقرير لا
يرد عليه انّ جواز هذا الاحتمال باق على تقدير
الصفحه ٢٥٣ :
بما لا يخلو عن نظر قال فى الرّياض بعد ان ذكر ان ظاهر كلمة الأصحاب
الأطباق على الحكم المزبور يعنى
الصفحه ٢٦٩ : مع انّ
المقصود من النقل للنّاقل حصول العلم له من الطّريق المزبور وانّ منشأ حكمه فى
المسألة الفلانية
الصفحه ٢٨١ : ذلك
علم الهدى ره ويراعى اصل الوضع ويجرى الحكم فى جميع الأفراد النّادرة وقال فى
الحاشية على ما حكى صرّح
الصفحه ٢٨٧ : العلماء ونادر من النقلة الأفاضل قوله
فربّما حصل من المجموع القطع بالحكم اراد القطع بحسب الظّاهر اذ
الصفحه ٢٨٨ : للعلم بقوله
ع بعينه او ما فى حكمه وهذا هو الّذى نفينا حجّيته فى حقّ غيره الى غير ذلك من
كلماته فيه انّه
الصفحه ٢٨٩ : او المعتبر مطلقا او الحكم
الظّاهرى وهذه من المسائل الاصوليّة النّظرية الّتى لا يجوز للفقيه ان يعتمد