الصفحه ٢٤٨ : ذلك مع انّ الاستناد فى الرّواية كما يكون الى الحسّ كذلك قد يكون الى الحدس
كما فى المكاتبة والوجادة ومن
الصفحه ٢٥٨ : الحقّ من آية او رواية الى ان قال
ثم لم يقنع الشيخ بذلك حتّى تجاوز عن هذا المقام ايضا فحكم بحجّية قول نشا
الصفحه ٢٦٧ :
يكون هناك مميّز لما له الحقّ من آية او رواية بل لم يقنع بذلك وتجاوز عنه ايضا
فحكم بحجّية قول نشاء ولم
الصفحه ٢٧١ :
ذلك على ما رواه اصحابنا من الاخبار المتواترة من انّ الزّمان لا يخلو عن
حجّة كى ان زاد المؤمنون
الصفحه ٢٧٩ : محصّله فكيف صار حجّة على
الإطلاق كالرّواية واى فرق بين تحصيل الإجماع وتحصيل الحكم بمراعاة ادلّته حتّى
كان
الصفحه ٢٩٢ : واتباعه ومنها اعتبار جمع كالشّهيد الثّانى وغيره كون كلّ واحد من رواة
الخبر فى الاحكام مزكّى بعدلين ولم
الصفحه ٢٩٩ : تنبيه وهو مشكل ثم ذكر رواية أبان
بن تغلب الدالّة على المنع عن القياس بالطّريق الاولى وقوله ع لابى حنيفة
الصفحه ٣٠٤ :
يضحك الثّكلى فى هذا
المقام اه فانّ الراوى
فرض كون الخبرين مشهورين فى زمان صدور الرّواية وفى
الصفحه ٣٠٨ : النّقل بالمعنى عند الرّواة
وقد اجازه الإمام ع وذكر فى الكافى اخبارا فى ذلك مع انّه يمتنع عادة نقل الفاظ
الصفحه ٣١١ : والفضائل الّتى ليست بغناء حيث احتملوا كونه من
الإمام ع او من الصّدوق ومنها انّ الرّواة لم يكونوا معصومين
الصفحه ٣١٣ : يكفينا لدلالته على ايراد المؤلّفين الثقات فى
كتبهم المعتمدة الرّوايات الصّحيحة وغيرها وهو المطلوب
الصفحه ٣١٧ : فى رسالته فى الردّ على الصّدوق فى جواب اهل الحائر ما
هذا لفظه الحديث الّذى رواه النّاصبة والمقلّدة من
الصفحه ٣١٩ :
تداول الإجماع المصطلح فى ازمنة صدور الرّوايات وقد سلف اليه الإشارة وانّما لم
يذكر العقل من جملة القرائن
الصفحه ٣٢٢ : الروايات مثل ذلك فى اخبار العلاج حيث انّ
فيها الأمر بالأخذ بالخبر الموافق للكتاب وطرح المخالف له فلا بدّ من
الصفحه ٣٢٣ : ومن جملتها الرّجوع الى مرجّحات الصّدور
كالأعدليّة واخواتها والشّهرة فى الرّواية الّتى لا تتأتى الّا فى