الصفحه ١٥١ :
عرض فى الحقيقة على الخبر انتهى وقوله ع لمّا قال
زرارة من اين علمت اه هذه الرّواية
قد ذكرها فى الصّافى
الصفحه ١٦٢ :
عنها قال الخامس وقوع الاحتجاج به من الرّواة واقرهم عليه الائمّة ع مثل قول زرارة
ومحمّد بن مسلم للباقر
الصفحه ١٧٩ : ونحو ذلك لتجرّد المصاحف من النقط
والشكل ثم قال ونعنى بصحّة السّند ان تروى تلك الرّواية بالعدل والضّابط
الصفحه ١٨٠ : او بالشّاذّ منها مبطلة للصّلاة وهم قد
ذكروا ان الرّواية بالطّرق الصّحيحة مع موافقتها للمصاحف احتمالا
الصفحه ١٨٢ : منهم قدرا واكثر منهم غورا ان
الرّواة من الائمّة كانوا كثيرين جدّا فلمّا تقاصرت الهمم اقتصروا ممّا يوافق
الصفحه ١٩١ : اختلاف المصاحف العثمانية مستندا الى غلط
الكتّاب او الرّواة فكيف تكون القراءات المستندة الى اختلاف المصاحف
الصفحه ١٩٣ : الدّالّة على انّ
القرآن واحد نزل من عند الواحد وانّ الاختلاف يجيء من قبل الرّواة والاخبار
الدّالّة على
الصفحه ١٩٧ : وزيد بن على
وما رواه اصحابنا عن الائمّة عليهمالسلام فنقول الوجه عدم جواز القراءة بما قرء به ابن مسعود
الصفحه ٢٠٦ : عليهمالسلام قد امروا بالعمل بهذا القرآن فى رواية سالم بن سلمة
وغيرها بل قد نقلنا عن العلّامة المجلسىّ انّ
الصفحه ٢١١ : وغير ذلك وان
لم يكن مخاطبا بها ولهذا ترى انّ الرّواة يعتمدون على ما سمعوه من المعصوم مخاطبا
به غيرهم
الصفحه ٢١٣ : المفهوم من كلام الشيخ فى العدّة وغيره انّ العدالة
المطلوبة فى الرّواية هى الوثاقة لا العدالة المصطلحة
الصفحه ٢١٥ : الأخبار الظنيّة مطلقا فى زمان الأئمّة ع حيث انّها دلّت على كون
حجّية الخبر الظنّى مفروغا عنها عند الرّواة
الصفحه ٢٢٢ : بالكتاب سيّما مع عطف اهل البيت صريح فى كون كلّ منهما
مستقلّا بالإفادة وعدم افتراقهما كما فى بعض الرّوايات
الصفحه ٢٣٨ : الظنّ من الفقهاء وقال
ويدلّ على ذلك الاخبار ايضا ثم ساق رواية إسحاق بن عمّار الدالّة على اعتبار
الغلبة
الصفحه ٢٤٧ : تداوله بينهم بخلاف الرّوايات وكذلك التمسّك بسيرة اصحاب الأئمّة ع
لعدم وجوده فى ازمنتهم ع وانّما حدث