الصفحه ٤٠٥ : يعمل به من الرّوايات فيستفاد من كلماتهم فى
الرّجال انّ الخبر الموثوق به معمول به بخلاف اخبار الضّعفا
الصفحه ٤٠٦ : انّه اخفى النصّ على
امامة الهادى ع وجحده من جهة الحميّة الجاهليّة وقد نقل عن الشّيخ انّه طرح رواية
الصفحه ٤١٠ : ولا يرسلون الّا عمّن يوثق به وبين ما اسنده غيرهم
ولذلك عملوا بمراسيلهم اذا انفردوا عن رواية غيرهم
الصفحه ٤١١ : وقوله وما اعرض
عنه الأصحاب اه يدلّ على عدم قبول ما اعرض عنه الاصحاب او شذ بحسب العمل او بحسب
الرّواية او
الصفحه ٤١٢ :
وجود النّصوص لانّ ما اسند الى المعصوم ع صريحا وصدق عليه اسم الرّواية والحديث
كذلك مقدم بصريح العقل على
الصفحه ٤٢٥ : وظهر ممّا ذكرنا اه الأنصاف عدم خلوّ الاخبار الّتى بايدينا من الاخبار المكذوبة لعدم تمكّن
الرّواة عن
الصفحه ٤٢٦ : ذكر
امير المؤمنين عليهالسلام فى الرّواية المذكورة ورجل سمع من رسول الله شيئا لم
يسمعه على وجهه ووهم
الصفحه ٤٢٨ : من باب الاحتياط فظهر انّ
العلم الإجمالي بوجود احكام وتكاليف كثيرة بين الرّوايات وساير الأمارات لا
الصفحه ٤٨٦ : عَلَيْنا
بَيانَهُ) فى آيات من ذلك وفى رواية عبد الاعلى الآتية فى باب اصل
البراءة هل كلّف الناس بالمعرفة قال
الصفحه ٥٤٢ : غيرها من الرّوايات مثل ما روى من قول الصّادق ع
لأبى حنيفة لو كان الدّين يؤخذ بالقياس لوجب على الحائض ان
الصفحه ٥٧٣ : الاصول ألا ترى انّ الامام عليهالسلام رتّب جواز المسح على المرارة فى رواية عبد الاعلى على
مجرّد قوله
الصفحه ٦٠١ : عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُ) وغير ذلك وفى رواية ابى عمر والزّبيرى عن ابى
الصفحه ٦٠٢ : وفى
رواية حماد بن عمرو النصيبى المرويّة فى الكافى عن العالم ع فامّا ما فرض على
القلب من الايمان
الصفحه ٦١٥ : عليهمالسلام ولا ريب فى كفرهم وهو غير المدّعى وامّا اطلاق الناصبى
على من نصب العداوة لشيعتهم فى بعض الرّوايات
الصفحه ٦٢٠ : تامّ فى المطلب
والثانى دلالة الاخبار على ذلك منها ما رواه المصنّف ره فى الكتاب من قوله ع أرأيت
امّ ايمن